منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #16  
قديم 12 Feb 2016, 12:41 PM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي سليم ، سررت بمرورك
أما ماذكرت من تعبيره فالله اعلم ، إن جاز الإخبار بمثل ذلك ، لكنه اراد أنّه إن لم يتكلّم سكت
وأثبت خلافا عند أهل السنة في السكوت عن مطلق الكلام، وأظنه نقله أيضا من كلام ابن تيمية في العقيدة الأصفهانية
والذي أعلمه من كلام أهل السنة المعاصرين قول الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله في شرح الأربعين النووية :
" وسكت عن أشياء رحمة لكم غير نسيان فلا تبحثوا عنها - . "سكت عن أشياء": يعني: أن الله سكت،وهذا السكوت الذي وصف الله -جل وعلا -به ليس هو السكوت المقابل للكلام، يقال: تكلم وسكت، وإنما هذا سكوت يقابل به إظهار الحكم، فالله -جل وعلا -سكت عن التحريم، بمعنى لم يحرم، لم يظهر لنا أن هذا حرام، فالسكوت هنا من قبيل الحكم، سكوت عن الحكم، ليس سكوتا عن الكلام،فغلط على هذا من قال: إن هذه الكلمة يستدل بها على إثبات صفة السكوت لله -جل وعلا -،وهذا مما لم يأت في نصوص السلف في الصفات، وهذا الحديث وأمثاله لا يدل على أن السكوت صفة؛ لأن السكوت قسمان: الاول : سكوت عن الكلام، وهذا لا يوصف الله -جل وعلا -به، بل يوصف الله -سبحانه وتعالى- بأنه متكلم، ويتكلم كيف شاء، وإذا شاء، متى شاء، وأما صفة السكوت عن الكلام، فهذه لم تأت في الكتاب ولا في السنة، فنقف على ما وقفنا عليه، يعني: على ما أوقفنا الشارع عليه، فلا نتعدى ذلك. والقسم الثاني: من السكوت، السكوت عن إظهار الحكم، أو عن إظهار الخبر وأشباه ذلك، فلو فرض -مثلا- أن أنا أمامكم الآن، وأتكلم باسترسال، سكت عن أشياء، وأنا مسترسل في الكلام، بمعنى أني لم أظهر لكم أشياء أعلمها، تتعلق بالأحاديث التي نشرحها، وسكوتي في أثناء الشرح عن أشياء لم أظهرها لكم، أوصف فيه بالسكوت؟ فتقول -مثلا-: فلان سكت في شرحه عن أشياء كثيرة، لم يبدها لأجل أن المقام لا يتسع لها، مع أني متواصل الكلام، فإذاً لا يدل السكوت، يعني: في هذا، يعني: السكوت عن إظهار الحكم عن السكوت الذي هو صفة، والله -جل وعلا -له المثل الأعلى، فنصفه بما وصف به نفسه، أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم . لا نتجاوز القرآن والحديث، فنصفه بالكلام، ولا نصفه بالسكوت الذي هو يقابل به الكلام، وإنما يجوز أن تقول: إن الله -جل وعلا -سكت عن أشياء، بمعنى لم يظهر لنا حكمها "

  #17  
قديم 12 Feb 2016, 03:34 PM
عبد العزيز بوفلجة عبد العزيز بوفلجة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 227
افتراضي

المقصود من عظيم ما تفوه به: هل يقال: (تلبس بالسكوت)
هل يصح إطلاق التلبس بصفة السكوت على الله تعالى؟!
لا إشكال بوصف الله بالسكوت؛ إذ هو صفة فعلية؛ قال شيخ الإسلام أبو إسماعيل الهروي: (...فطار لتلك الفتنة، ذاك الإمام أبو بكر، فلم يزل يصيح بتشويهها، ويصنف في ردها، كأنه منذر جيش، حتى دون في الدفاتر، وتمكن في السرائر، ولقن في الكتاتيب، ونقش في المحاريب: أن الله متكلم إن شاء تكلم، وإن شاء سكت، فجزى الله ذاك الإمام، وأولئك النفر الغر عن نصرة دينه، وتوقير نبيه خيراً)
وقال ابن تيمية: (فثبت بالسنة والإجماع أن الله يوصف بالسكوت, لكن السكوت يكون تارة عن التكلم, وتارة عن إظهار الكلام وإعلامه) مجموع الفتاوى(6/178).
لكن الإشكال هل يصح أن يقال في حق المولى جلا وعلا: تلبس بكذا؟!
  #18  
قديم 13 Feb 2016, 09:30 AM
سليم حموني سليم حموني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2014
المشاركات: 67
افتراضي

بارك الله فيك أخي مراد ووفقك لمزيد من الإفادة والإجادة، والذي أردته هو ما تفضل به بوفلجة بن عباس وفقه الله...
  #19  
قديم 13 Feb 2016, 11:41 AM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

فهمتك أخي سليم وأجبتك بقولي :
" أما ماذكرت من تعبيره فالله اعلم ، إن جاز الإخبار بمثل ذلك ، لكنه اراد أنّه إن لم يتكلّم سكت "
وأما السكوت الذي عناه ، فليس السكوت الذي أثبت فيه شيخ الإسلام الإجماع ودلت عليه النصوص ، وإنّما هو السكوت عن كلّ كلام في وقت ما ، وهذا الذي نقل فيه قولان عند أصحاب أحمد
قال في الرسالة عينها : " فقد ذكر ابن حامد أنه لا خلاف في مذهب أحمد أنه سبحانه لم يزل متكلما كيف شاء واذا شاء ثم ذكر قولين هل هو متكلم دائما بمشيئته أو أنه لم يزل موصوفا بذلك متكلما إذا شاء وساكتا إذا شاء "
وقال" قلت لفظ السكوت يراد به السكوت عن شيء خاص وهذا مما جاءت به الآثار .... وأما السكوت مطلقا فهذا هو الذي ذكروا فيه القولين "

التعديل الأخير تم بواسطة مراد قرازة ; 13 Feb 2016 الساعة 11:44 AM
  #20  
قديم 13 Feb 2016, 11:56 AM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

تنبيه (الحق بالموضوع )

لقد سبق أنّ المتهوّر في حكمه بخطأ الشّيخ عبيد وموافقته الأشاعرة ، استند إلى كلام شيخ الإسلام ، والشيخين عبد الرحمن السّعدي وصالح آل الشيخ ، وقد بيّنت له في المقال أن الأخيرين يقولان بعكس قوله
والآن أنقل له قولا لشيخ الإسلام ، قضى فيه أنّ في المسألة قولان ، حتى لا تبقى له شبهة ، ولا خيط يتعلّق به في تجنّيه هذا :
قال - رحمه الله - " وتخصيص من يحب بالنظر والاستماع المذكور يقتضي أن هذا النوع منتف عن غيرهم . لكن مع ذلك هل يقال : إن نفس الرؤية والسمع الذي هو مطلق الإدراك هو من لوازم ذاته فلا يمكن وجود مسموع ومرئي إلا وقد تعلق به كالعلم ؟ أو يقال : إنه أيضا بمشيئته وقدرته فيمكنه أن لا ينظر إلى بعض المخلوقات ؟ هذا فيه قولان : والأول قول من لا يجعل ذلك متعلقا بمشيئته وقدرته وأما الذين يجعلونه متعلقا بمشيئته وقدرته فقد يقولون : متى وجد المرئي والمسموع وجب تعلق الإدراك به . والقول الثاني : أن جنس السمع والرؤية يتعلق بمشيئته وقدرته فيمكن أن لا ينظر إلى شيء من المخلوقات وهذا هو المأثور عن طائفة من السلف كما روى ابن أبي حاتم عن أبي عمران الجوني قال : ما نظر الله إلى شيء من خلقه إلا رحمه ولكنه قضى أن لا ينظر إليهم ( مجموع الفتاوى 13/134)"

التعديل الأخير تم بواسطة مراد قرازة ; 13 Feb 2016 الساعة 12:11 PM
  #21  
قديم 13 Feb 2016, 01:39 PM
أبو البراء
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

هذا النَّقل الَّذي نقلتَه ـ أخي مراد ـ ينبغي ان يكون هو الفَصْل في هذه المسألة، وقد كنتُ بحثتُ عمَّن صرَّح من أهل السنة أنَّه يمكن أن لا ينظر الله تعالى إلى بعض المخلوقات أو لا يسمع بعض الأصوات فلمَّا لم أجد ذلك قلتُ ما قلت في التَّعليق من أنَّ من يجعل السمع والبصر صفة اختيارية يفسِّر ذلك بأنَّها حدثت بعد أن لم تكن، أمَّا وقد ثبت القول بإمكان ذلك عن بعض السَّلف فلا بدَّ من التَّسليم بأن المسألة على قولين، وعلى كل منهما فالمتهوِّر مدحور، والشيخ عبيد منصور، والحقُّ ـ وإن خفي حينًا ـ فإلى ظهور، والحمد لله ربِّ العالمين.

التعديل الأخير تم بواسطة أبو البراء ; 13 Feb 2016 الساعة 02:32 PM
  #22  
قديم 13 Feb 2016, 02:21 PM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

لأجل ذلك قد نزعت كلّ ما فيه تشنيع على من خالف ، وأستغفر الله وأتوب إليه من تسرعي باللإنكار - والله المستعان -
طرفة :
نبزني صاحب الكأس وجزار الحي في مرحاض الكل بلقب " القزّاز " ، وأراد عيبي به ، ولو رجع البليد إلى قواميس اللّغة لعلم أنّه مدح لا ذمّ ولا عيب فيه
قال في لسان العرب - مادة قزز - : " قزز : القزازة : الحياء قز يقز . ورجل قز : حيي والجمع أقزاء نادر . وقزت نفسي عن الشيء قزا وقزته ، بحرف وغير حرف : أبته وعافته وأكثر ما يستعمل بمعنى عافته . وتقزز الرجل من الشيء : لم يطعمه ولم يشربه بإرادة ، وقد تقزز من أكل الضب وغيره ، فهو رجل قز وقز وقز ، ثلاث لغات : متقزز وقنزهو ، قال اللحياني : ويثنى ويجمع ويؤنث ثم لم يذكر الجمع ، والأنثى قزة وقزة وقزة . وما في طعامه قز ولا قز ولا قزازة ، أي : ما يتقزز له . والتقزز : التنطس والتباعد من الدنس . والقزز : الرجل الظريف المتوقي للعيوب . ابن الأعرابي : رجل قزاز متقزز من المعاصي والمعايب ليس من الكبر والتيه . ويقال : رجل قز وقز وقز وقزز ، وهو المتقزز من المعاصي والمعايب "
أما لقبي فأكرر أنه بربري لا معنى له في لغة العرب

التعديل الأخير تم بواسطة مراد قرازة ; 14 Feb 2016 الساعة 01:39 AM
  #23  
قديم 13 Feb 2016, 02:49 PM
أبو جميل الرحمن طارق الجزائري أبو جميل الرحمن طارق الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 414
افتراضي

بارك الله فيكم جميعا وكذا الأخ مراد غلى ما خطت يمينك من درر وذب عن السنة ومشايخها
وقد بان جهل هذا الغر لكل ذي عينين
والله يهدي من يشاء بفضله
وهو يضل من يشاء بعدله
  #24  
قديم 13 Feb 2016, 08:09 PM
عبد العزيز بوفلجة عبد العزيز بوفلجة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
المشاركات: 227
افتراضي

بارك الله فيكم جميعا
أصل المقالة هو إلزام النجار بكلام أهل العلم المعاصرين ممن ذهب إلى أن السمع والبصر من الصفات الذاتية
فهل سيحكم عليهم بأنهم وافقوا عين مذهب الأشعرية
أو أنهم ممن لا يؤخذ عنهم مسائل الدق في باب الاعتقاد إلا إذا تابعوا أحدا من أهل العلم؟!!
ولا أدري إن لم يكن الشيخ العلامة عبيد وغيره من المشايخ من أهل العلم والاتباع فمن هم أهل العلم المتبعون؟!

التعديل الأخير تم بواسطة عبد العزيز بوفلجة ; 14 Feb 2016 الساعة 04:32 AM
  #25  
قديم 14 Feb 2016, 12:15 AM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

أصل المقالة هو الرد على ذلك المتعالم المتهور , وبيان كلام العلماء ممن وافق الشيخ عبيد فيما خطّه وقرره
وقد ذكرت كلام كلّ من : السعدي ، ابن عثيمين ، أمان الجامي ، البرّاك ، الفقيهي ، وصالح آل الشيخ ( وكذا شيخ الإسلام أطلق أنّ في المسألة قولان)
وأضيف هنا كلام أئمة آخرين :
قال الشيخ ربيع - حفظه الله - ( الفتاوى 1/63) " نعم الاستواء صفة فعلية (ثم استوى إلى السماء ) ( ثم استوى على العرش ) صفة فعلية ليست صفة ذات .
العلم والقدرة والإرادة صفات ذاتية, أما الاستواء والنزول والمجيء والرضا والغضب فهذه صفات فعلية ترجع إلى اختيار الله سبحانه وتعالى وهي من أفعاله الاختيارية ,وأما تلك فهي صفات ذاتية ؛العلم والقدرة والإرادة والسمع والبصر صفات ذاتية لله سبحانه وتعالى "
وقال الشيخ الفوزان - حفظه الله- ( مفرغة صوتيا من موقعه بعنوان : صفات الله الذاتية والفعلية ) : " صفات الله الذاتية كالوجه واليدين والأصابع ، والقدمين والساق والوجه هذه صفات ذاتية ، والسمع والبصر : هذه صفات ذاتية ، ومنها صفات فعلية كالخلق والرزق والإحياء والإماته ...."
وقال الشيخ عبد المحسن العباد في قطف الجني الداني : " وأمَّا صفات الله عزَّ وجلَّ، فهي تنقسمُ إلى قسمين:
صفات ذاتية قائمة بالذات، لازمة لها أزَلاً وأبداً، ولا تتعلَّق بمشيئة وإرادة، كالوجه واليد والحياة والعلم والسَّمع والبصر والعلو.
وصفات فعليَّة متعلِّقة بالمشيئة والإرادة، كالخَلْق والرَّزق والاستواء والنُزول والمجيء، وهذه الصفات نوعُها قديمٌ، وآحادها حادثة "
وقال الشيخ زيد بن هادي المدخلي -رحمه الله ( الفتاوى الفرنسية س4) " ويشتق من هذين الاسمين صفتان كريمتان الأولى صفة السمع للباري صفة حقيقة تليق بعظمته وجلاله لا يستلزم منها التشبيه ولا التمثيل ولا التكييف ولا يجوز أن يكون فيها ذلك ولا التعطيل ولا التحريف ولا التأويل الفاسد بل صفة ذاتية ثابتة لله تبارك وتعالى حقيقة والبصير يشتق منه صفة البصر لله تبارك وتعالى صفة ذاتية تليق بعظمته وجلاله وهما متلازمان نعوت لله وصفات كمال وجلال كل من الأسماء والصفات "
وهؤلاء فيما أعلم أشهر من انبرى لتدريس العقيدة وتعليمها للناس في عصرنا
فهل سيحكم عليهم بأنهم وافقوا الأشاعرة, وأنهم ممن لا يؤخذ عنهم مسائل الدق في باب الاعتقاد, إلا إذا تابعوا أهل العلم؟.
ننتظر الجواب منه؟
وننتظر منه ومن غيره كلام عالم واحد من المعاصرين قال بهذا القول ، أم أنه لم يبق قائم لله بحجة في هذا العصر غير النجار والجزار ؟؟؟

التعديل الأخير تم بواسطة مراد قرازة ; 14 Feb 2016 الساعة 12:49 PM
  #26  
قديم 14 Feb 2016, 04:31 PM
مراد قرازة مراد قرازة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
الدولة: الجزائر ولاية أم البواقي
المشاركات: 438
افتراضي

تنبيه
ذكر لي أحد الإخوة جزاه الله خيرا ، أن هذا النّجار قد ناقش رسالة الدكتوراه ، وأنا إنما اعتمدت على ما ذكره هو في ترجمة نفسه ، ولعله لم يجددها
ولست هنا لأمنع أحدا فضلا من الله به عليه ، ولا لأحسده عليه - والحمد لله -
كما أني سبق وذكرت أني لا أعرف منهج الرّجل ولا مستواه العلمي ، بل ولم يسبق لي أن سمعت به - ولا يضره ذلك طبعا -
وحتى لو عرفته فليس لي أن أحكم عليه فأنا أعرف قدر نفسي والحمد لله
أما عبارتي فهي واضحة جدا ، هل لمثل هذا الغر الصغير أن ينشئ لنفسه مدونة وموقعا ، وييستقل بدعوته عن العلماء ويتصدّى للتّأليف ، والرّد والتشنيع على فطاحلة العلم في هذا الزّمان ، ثم هو بعد ذلك يقرر من يؤخذ منه المعتقد ومن يحجر عليه ؟؟؟؟
وحتى هذا السؤال ، إنما هو مقدمة فقط لما بعده ، وإلا فجميع من خطّ في هذه المسألة يسأل هذا السؤال فقط:
هل يحكم النّجار على كلّ من نقلت له بأنهم وافقوا الأشاعرة ؟؟؟؟
وهل سيأتيني بمن وافقه هو من علمائنا وأئمتنا ؟؟؟؟
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, توحيد, ردود, عقيدة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013