أحسن الله إليك أخانا فؤاد ، و أذكر لإخواني أني كنت قد كلمت الشيخ محمد رمزان حفظه الله قبل ثلاث سنوات لأطلب منه إلقاء كلمة عبر الهاتف ، و قد تم ذلك و لله الحمد ، و أثناء مكالمتي معه حفظه الله سألني عن حال الشيخ و عن دروسه و مجالسه كيف هي و كيف تتم ، فذكرت له مجالس الشيخ و كيف هي ، فقال : عليكم بالشيخ فركوس ، ارجعوا إليه ، و شيئا من قبيل ذلك لا يحظرني بلفظه الآن .
فحفظ الله شيخنا و ريحانة جزائرنا و سلمه من كل سوء ، هو و سائر المشايخ الفضلاء .
|