يحقدون على الشيخ ربيع لأنه يرد على المخالفين للشيخ اللحيدان
يحقدون على الشيخ ربيع لأنه يرد على المخالفين
للشيخ اللحيدان
[ 6 - صفر - 1435 ]
الرَّجل نِعْمَ الرجل في عقيدته وغيرته على الدِّين، ولا يلتفت إلى من يتكلمون فيه؛ لأنه هو يرد على المخالفين للسنَّة، فالمخالف يحقد عليه لأنه رد على المخالفين، والذي لم يخالف لعله يحسده لأنه تنبه إلى ما لم يتنبهوا له، الرجل نِعْم الرجل، نعرفه زين.
بارك الله فيك، وحفظ الله الشبخ صالحًا وأطال عمره في طاعته.
وقد قسم الطاعنين في الشيخ ربيع إلى أحد رجلين: مخالفٍ حاقد، أو موافقٍ حاسد. فليختر "كلُّ الطَّاعنين" إحدى الخطَّتين.
و الحمد لله على هذا البيان الذي جاء في الوقت المناسب و ذلمك بعدما كثر الكلام عن الشيخ الربيع - حفظه الله - من قبل الصنف الأول على حسب تقسيم الشيخ و هو رجل مخالف حاقد
بارك الله فيك، وحفظ الله الشبخ صالحًا وأطال عمره في طاعته.
وقد قسم الطاعنين في الشيخ ربيع إلى أحد رجلين: مخالفٍ حاقد، أو موافقٍ حاسد. فليختر "كلُّ الطَّاعنين" إحدى الخطَّتين.
وأعدل الأقوال أن زمرة الحلبي جمعوا بين الطائفتين!
فهم يحقدون على الشيخ لأنهم من المخالفين، ويحقدون على الشيخ لأنه أول من تفطن لهم
حفظ الله العلاَّمة الإمام صالح اللحيدان ؛ فهو من البقية القائمة بهذا الشأن ، في هذا الزَّمان ، مع قلَّة الأعوان ، وكثرة الحسد والخذلان ، والله المستعان ، وعليه التَّكلان .
ومُخالف الشيخ الهمام ربيع حفظه الله وشفاه من كل سوء أُغيلمة أخذوا يُقهقهون على كراس التَّعليم بغرائب يبتدؤن اختراعها ، فشغلوا أهل العلم بصدِّها وافتراعها ؛ امتطوا بيداء الكذب ، وهي قاع صفصف لا تنتهي أطرافها .....
قال الإمام ابن العربي المالكي رحمه الله كما في ديباجة (عارضة الأحوذي) " وبعد: فإنَّ طائفة من الطَّلبة عرضوا علي رغبةً صادقة في صرف الهِمَّةِ على شرح كتاب أبي عيسى التِّرمذي فصادفوا منِّي تباعداً عن أمثال ذي، وفي علم علاَّم الغُيوب أنِّي أحرصُ النَّاسِ على أن تكون أوقاتي مُستغرقة في باب العلم ، إلاَّ أنِّي مُنيت بحسدة لا يفتنون، ومبتدعة لا يفهمون، قد قعدوا مني مزجر الكلب يبصبصون، والله أعلم بما يتربصون ، ((قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ ، وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ)) [التوبة : 52 ]....
إذا كان الشيخ صالح اللحيدان يخبرنا أنه يعرف الشيخ ربيع جيدا و يعرف عليه إلا الخير و هو من خيرت العلماء و هو صاحب عقيدة سليمة وووو
ثم يطلع علينا شخص حقود حسود جاهل جهول مضطرب نفسيا و يطعن في الشيخ ربيع طعونا جائرة و ظالمة
فيا ترى من نصدق؟
التعديل الأخير تم بواسطة أبو همام وليد مقراني ; 19 Dec 2013 الساعة 11:51 AM
بارك الله في الشيخ اللحيدان وفي جميع مشايخنا السلفيين.
وحفظ الله الشيخ ربيع وعافاه من كل مكروه و أطال عمره في طاعة الله و الدفاع عن دينه.
فالشيخ ربيع حفظه الله أصبح محنة يعرف بها السني من البدعي, ولا يطعن فيه إلا أحد رجلين لا ثالث لها إما جاهل لا يعرف الشيخ ربيع و إما صاحب هوى قد ملأ الحقد و الحسد قلبه.
يحقدون على الشيخ ربيع لأنه يرد على المخالفين للشيخ اللحيدان
العرض العادي
