جزاك الله خير الجزاء وأوفره أيّها الأخ الفاضل، على نقلك لمقال أسد السّنّة الغرّاء، وحامل لواء الجرح والتّعديل، وأكرم به من لواء، أسأل الله تعالى أن يحفظ الشّيخ ربيع بن هادي، وأن يلبسه لباس الصّحّة والعافية، وأن ينفعنا بعلمه، كما أسأله تعالى أن يكفينا شرّ الرّوافض وأذنابهم، وأن يعاملهم بنقيض مرادهم، وأن يجعل الدّائرة عليهم، إنّه قويّ جبّار منتقم، آمين
|