الله أكبر! إنه لجهد تشكرون عليه وتذكرون به؛ فجزاكم الله خيرًا على خدماتكم المتكرِّرة لتقريب العلم بين أيدينا بشتَّى الطُّرق؛ فلهذه هي الغنيمة الباردةُ أن تكون الأجوبة مهذبة مجزأة جوابًا جوابًا يسهل سماعها والاستفادة منها؛ فأسأل الله أن يبارك في جهودكم وأن ينفع بها.
|