أحسنت أخي منور على ما جادت به قريحته وخطَّته يمينك، وأقول تعليقًا على الموضوع بمثل تعليقي على قصيدة مراد، فبارك الله فيكما وجعل شعركما سهامًا مسددة موجعةً لأعداء دعوتنا، دعوةِ نبيِّنا وحبيبنا عليه الصَّلاة والسلام.
معذرة لا أقصد المخالفة ولكن كما قال الإبراهيمي -رحمه الله- (( و لكن ما الحيلة و هؤلاء القوم من إخواننا - و إن أبوا - لا يريدونها إلا شحناء ولا يبتغونها إلا عوراء. والشحناء نستعيذ بالله من اسمها و العوراء نعوذ بالله منها و حتى من وصفها.))