في شرح علل الترمذي لابن رجب 174:
وقال أبو داود : (( لما مات شعبة ، قال سفيان : مات الحديث ! قيل له : هو أحسن حديثاً من سفيان ؟ قال : ليس في الدنيا أحسن حديثاً من شعبة ومالك على القلة ، والزهري أحسن حديثاً ، وشعبة يخطئ فيما لا يضره ، ولا يعاب عليه - يعني في الأسماء )) .
هذا شعبة على جلالة قدره يخطئ في الأسماء ولا يعاب عند أهل الحديث فكيف بمن هم دونه في علم الحديث فليتبه
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن الشلالي دحمان المسيلي ; 13 Mar 2012 الساعة 08:16 AM
|