أنا مع أخي يوسف أقول ما قاله، أشكرك لسببين :
الأول : على هذا المقال الطيب النافع.
الثاني : اعتناؤك بكتاب الله تعالى -و هذا ليس في هذا المقال فحسب-، فهو أفضل و أعظم و أولى ما يصرف فيه الهمم.
جزاك الله خيرًا أخي النجيب فتحي و بارك الله في علمك و عملك و وقتك.
|