لهذا حذر منك العلماء يا حلبي...

[ناصر الوهراني]

هذه سلسلة بعنوان
لهذا حذر منك العلماء يا حلبي

أجمع فيها –بحول الله وقوته- أخطاء الحلبي العقدية وانحرافاته المنهجية وضلالته المردية، وقواعده الفاسدة وأفكاره الكاسدة التي عثى بها فساداً بين الناس.
تجدونها في شبكة التواصل الإجتماعي (الفايسبوك) بهذاالهاشتاق

#لهذا_حذر_منك_العلماء_يا_حلبي

1- ثناؤك على رسالة عمان التي تدعوا إلى وحدة الأديان وأخوّة الأديان وحريّة الأديان ومساواة الأديان والتقريب بين المذاهب وحريّة الفكر وتطبيق الديمقراطية وتأييد من يدعو إلى هذه الضلالات المهلكة.
2- وصفك لرسالة عمان بأنها سبّاقة في شرح رسالة الإسلام مع ما فيها من الكفر الصراح.
3- ثناؤك على مؤيدي رسالة عمان من روافض وصوفية وعلمانيين، وهم كثيرون، وشهادتك لهم زوراً وبهتاناً بأنهم علماء ثقات وولاة أمناء.
4- طبعك لخطبتك التي أثنيت فيها على رسالة عمان الكفرية ونشرها مرتين مفتخراً بها وبثنائك على الرسالة.
5- دفاعك المستميت عن رسالة عمان في عدد من كتبك وأشرطتك مع ما فيها من مخالفات عقدية.

[ناصر الوهراني]

6- مشاركتك في مؤتمر وطني أقرُّوا فيه الدعوة إلى وحدة الأديان، ووقَّعت على البيان الختامي له.
7- يجيز الطعن في الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ بصفة الجبن والعياذ بالله.
8- وصفك لبعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بأنهم جبلوا على الجبن والفشل.
9- عقيدتك في الإيمان على مذهب المرجئة المبتدعة الضلال وهو ما قاله علماء اللجنة الدائمة للإفتاء في حقّك.
10- تأييدك لكتاب مراد شكري "إحكام التقرير في أحكام التكفير"،وأنت الذي قرأته وقمت بطبعه وهو قائم على منهج المرجئة الضلال ومرجعه في كثير من الأحيان الغزالي وأمثاله، وقد حذّر منه علماء اللجنة الدائمة للإفتاء لأنه قائم على مذهب المرجئة.

[ناصر الوهراني]

11- دفاعك عن أبي الحسن المأربي في وصفه للصحابة بالغثائية.
12- ثناؤك على جمال الدين الأفغاني، ومحمد عبده، والبنا ، والنبهاني..
13- ثناؤك ودفاعك وتمجيدك للمخالفين لمنهج السلف كالحويني ومحمد حسان والعيد شريفي والمغراوي والمأربي وغيرهم.
14- ثناؤك على أبي حسن الندوي.
15- زعمت أن الامتحان لا يكون إلا بمن هم رؤوس في البِدعة ولا يمتحن بأتباعهم وأشياعهم.

[ناصر الوهراني]

16- تميّعك في أخذ الإجازات حتى من أهل البدع.
17- دعواك أنَّ خلاف العلماء الربانيين مع خوارج العصر إنما هي في مواقف اجتهادية فقهية.
18- سرقاتك العلمية ككتاب "كتاب النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير، بتحقيق الأستاذين: الطاهر الزاوي، والدكتور محمود الطناحي - رحمهما الله - وكان في خمسة مجلدات كبار، فجعلتها في مجلد واحد كبير، بخط دقيق، وورق رقيق، ووجه صفيق!
19- كذبك على أهل العلم حيث كتبت أنت وغيرك كتابا أسميته "مجمل مسائل الإيمان العلمية في أصول العقيدة السلفية" وذكرتم في المقدمة أن أهل العلم قرؤوه وأقرّوه ثم سردتم أسماءهم وذكرتم الشيخ أحمد بن يحيى النجمي والشيخ محمد بن هادي المدخلي وغيرهم .فقاموا العلماء بتكذيبكم.
20- كذبك على الشيخ صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ حيث طبعت رسالة وعلّقت عليها و نسبت الإجابة لك وسميتها " الأسئلة العراقيّة ، في مسائل الإيمان والتَّكفير المنهجيَّة ، وأجوبة فضيلة الشَّيخ صالح بن فوزان الفوزان" ضبط وتَعْليق علي حسن الحلبي ، ونشرتها « دار المنهاج » بالقاهرة عام (1426هـ)وفيها مسائل تخالف عقيدة أهل السنة ، فكذّبك بما نسبت إليه من تلك الأجوبة و نفاها عنك جملة وتفصيلا ، فالواجب عليك أن تتوب إلى الله لكن أبيت إلا العناد والاستكبار،ثم كتبت مقالا بعنوان "تذكير الشيخ الفوزان بما أخذه النسيان" كلمة علمية حول الأسئلة العراقية".

[ناصر الوهراني]

21- اشتهرك بالكذب في وقائع كثيرة.
22- تحريفك في النقل عن أهل العلم وهو ما قاله علماء اللجنة الدائمة للإفتاء في حقّك.
23- بترك لكلام أهل العلم وهو ما قاله علماء اللجنة الدائمة للإفتاء وغيرهم من أهل العلم في حقّك وقد عرفت بذلك.
24- ـ تعليقك على كلام أهل العلم بتحميل كلامهم مالا يحتمل و هو ما قاله علماء اللجنة الدائمة للإفتاء وغيرهم من أهل العلم في حقّك.
25- تهوينك من الحكم بغير ما أنزل الله بدعوى أن العناية بتحقيق التوحيد في هذه المسألة فيه مشابهة للشيعة - الرافضة - وهذا غلط شنيع، وهو ما قاله علماء اللجنة الدائمة للإفتاء في حقّك.

[ناصر الوهراني]

26- تأصيلك لقواعد فاسدة كاسدة قبل ثلاثين عاماً ضد المنهج السلفي في الجرح والتعديل.
27- قولك بأن علم الجرح والتعديل ليس له أدلة لا من كتاب الله تعالى ولا من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم،وإنّما وجد للمصلحة.
28- الدعوة إلى تذويب الخلافات الفكرية والفقهية لمصلحة الوطن العامة.
29- قولك في الديمقراطية بأنها مُصطلَحٌ عصريٌّ؛ لا نَرُدُّهُ -مِن حيثُ الواقعُ- مُطلَقاً! ولا نَقْبَلُهُ مُطْلَقاً!
29- إلغائك لمنهج امتحان الناس بالأشخاص.
30- دفاعك عن جمعية إحياء الثراث القطبية.

[ناصر الوهراني]

31- دفاعك عن جمعية البرّ.
32- دفاعك عن أبي الحسن المأربي المصري.
33- قولك عن أسامة بن لادن الخارجي بأنه مخلص وصاحب غيرة دينية.
34- دفاعك عن كتاب " السراج الوهّاج " الذي ألفه أبو حسن المأربي الذي استهدف فيه المنهج السلفي.
35- دفاعك عن المغراوي التكفيري.

[ناصر الوهراني]

36- دفاعك عن محمد حسان القطبي.
37- دفاعك عن الحويني التكفيري.
38- دفاعك عن العيد شريفي الطاعن في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم.
39- تفريقك بين العقيدة والمنهج من حيث الحدوث والواقع.
40- تفريقك بين المنهج والعقيدة بحيث لا يؤثر اختلاف المنهج إذا صحت العقيدة وقويت ولا يخرج عن السلفية .

[ناصر الوهراني]

41- تقعيدك لقاعدة فاجرة آثمة وهي أن كلمة غثائية إذا صدرت من سنّي لا تعتبر سبا، وإذا صدرت من منحرف تعتبر سبا.
42- تقريرك لقاعدة "نصحح ولا نجرّح".
43- تقريرك لقاعدة "الموازنات بذكر ما للمخالفين من حسنات"
44- تهويشك على قاعدة "الجرح المفسر مقدم على التعديل."
45- تقعيدك لقاعدة " اشتراط الاجماع في التبديع"

[ناصر الوهراني]

46- تقعيدك لقاعدة "لا نجعل خلافنا في غيرنا سببا للخلاف بيننا"46 التي تشبه قاعدة الإخوان "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه"
47- اعتبارك لأقوال الأئمة في الجرح والتعديل من قبيل المسائل الاجتهادية التي يجوز فيها الخلاف ولا يصح فيها الإنكار أو الإلزام.
48- تقعيدك لقاعدة " لا إلزام في الجرح المفسر المبين المبني على الحجج والبراهين على أهل البدع إلا بشرط الإقتناع"
49- تشكيكك لقاعدة قبول خبر الثقة في الحكم على الأعيان والدعوة إلى التثبت فيه!
50- قولك بعدم مصلحة الهجر في هذا الزمن.

[ناصر الوهراني]

51- اتهامك للإمام أحمد بمجالسة الرافضة.
52- مخالطتك لأهل البدع والثناء عليهم والدفاع عنهم.
53- عدم قبولك لنصح العلماء.
54- ظهورك في " قناة المنار " الرافضية التي تسبّ أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم،وأمهات المؤمنين.
55- ثناؤك على مندوب قناة الرفض والكفر والزندقة –أي: قناة المنار-بأنه سنّي فاضل.

[ناصر الوهراني]

56- جلوسك مع فتاة متبرّجة على مائدة البرنامج التلفزيوني في إحدى القنوات .
57- لم تستجب لنصح علماء اللجنة الدائمة للإفتاء بأن يطلب العلم على العلماء الموثوقين الأمناء،وأن يترك الخوض في مسائل الإيمان.
58- ثناؤك على أهل البدع والدفاع عنهم والتعاون معهم ومجالستهم والدعوة إلى الاستفادة منهم وعدم مقاطعتهم في هذا الزمان!
59- سعيك في إدخال بعض الفرق والأحزاب الضالة والتنظيمات المنحرفة في إطار أهل السنة والجماعة؛ بما يسمى بالمنهج الواسع الأفيح!، واعتبار أهل السنة والجماعة اسماً لفرق عدّة.
60- قولك بالربيع السلفي تشبّها بالكفار الذين يؤيدون المظاهرات والاعتصامات والانقلابات للتغييرالمسمى بالربيع العربي.

[ناصر الوهراني]

61- صرف الشباب إليك بقولك : يجب أن ترجعوا إلينا لا إلى علماء الحجاز.
62- صرفك الشباب عن أهل العلم الراسخين-المعروفين بصحة المعتقد وبسلامة المنهج-والتزهيد فيما عندهم والطعن فيهم بطعون فاجرة وأساليب ماكرة.
63- تنقّصك لعلماء السنة بقوله: أنه "لا وصاية لأحد من الخلق - اليوم– كائناً من كان- كيفما كان- أينما كان- على الدعوة السلفية، أو السلفيين".
64- تجنيه على الإمام البخاري ـ رحمه الله ـ وغيره.
65- تنقّصك للعلامة ابن باز ـ رحمه الله ـ.

[ناصر الوهراني]

66- كذبك عن الإمام عبدالعزيز بن باز ـ رحمه الله ـ أنه قال عن سفر الحوالي في زمن من الأزمان إنه ابن تيمية عصره.
67- قولك إن بطانة الشيخ عبد العزير بن عبد الله بن باز تؤثّر عليه في فحوى الفتوى.
68- طعنك في الشيخ ربيع بن هادي المدخلي والدعاء عليه بالموت.
69- طعنك في الشيخ عبيد الله الجابري.
70- طعنك في الشيخ محمد بن هادي المدخلي.

[ناصر الوهراني]

71- طعنك في الشيخ صالح السحيمي لكونه لا يبصر بسبب ما ابتلاه الله بفقد عينيه، واتهامه بأنه تكلم بالباطل بسبب عدم قدرته على المتابعة الشخصية!.
72- طعنك في طلاب العلم السلفيين ووصفك إياهم بأبشع الأوصاف ( مصاصو دماء ) و بأنهم (خنازير) و بأنهم (كالذباب) و بأنهم أصحاب (نفوس حيوانية).
73- طعنك في الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ
74- طعنك في الشيخ أحمد النجمي.
75- طعنك في مشايخ الجزائر وتطاولك عليهم بأنهم يحذرون من الاختلاط ويدرسون في مدارس فيها اختلاط.