ما أحزن ما كنت ترويه يا أخي
أمثال هؤلاء الشباب كثير , فنحن نراهم صباحا مسائا
و لكن أفرحتنا بشجاعتك , فلو كان كل الملتزمين هكذا و يجب أن يكونوا
ينكرون و يتدخلون في المخالفات الكبيرة.
ستصلح الأمة إن شاء الله ,
و نجمع بين لين الدعوة و شدتها في مكانهما
نسأل الله الحكمة و الموعظة الحسنة
|