العواصم من القواصم (نقد لبعض أقوال ومواقف الدكتور محمد علي فركوس في هذه الفتنة)

[بوتخيل بوبقرة]

جزاك الله خيرًا أخي الفاضل، وجعله في ميزان حسناتك

[أبو عبد الرؤوف فاتح الأوراسي]

جزاك الله خير الجزاء على ما بينت وما أوضحت وما قدمت من نصح، فاللبيب من يقرأ كلامك على أنه نصيحة مشفق على أخيه ومحب للخير للجميع ويكون شعاره "رحم الله من أهدى إلي عيوبي" فهذا يستفيد من كلامك ويتوب ويرجع إلى الحق وهذا ليس عيبا بل رفعة وعز، أما من أعمى الغرور وحب الرياسة بصيرته فنسأل الله أن يرده إلى الحق ردا جميلا

[أبو محمد الزواوي]

بارك الله فيك الأستاذ خالد على ما رقمت، فالذي وقع فيه القوم من تعظيم زائد و غلو و إطراء فاحش في مشايخهم فيه خدش للتوحيد فقد شابهوا في هذا الملل السابقة والروافض والصوفية والذي أوصلهم إلى هذا هو الغلو والتقليد الأعمى، وكذلك ممن خاف منهم الصدع بالحق لخوفه من أن تزول عليه شيء من دنياه،مكانة أو هجر الناس له أو تجارة فكل هذا يخدش في توحيد المرء ويقينه بالله، فجزاك الله خيراً لإشارتك لهذه الأمور المهمة التي هي في الحقيقة أصول يبني عليها المرء دينه، كما تبين كذلك أن على الدعاة السلفيين مشايخا وطلبة علم عمل كبير أمامهم لتكريس هذه الأصول في الشباب وتربيته على تعظيم وتقديس الدليل لا الأشخاص.

[عمر رحلي]

لله درك وعلى الله أجرك، على هذا النفس السلفي، الذي نثرته ياخالدا ،لقد حاججت فيه القوم ،بنصوص الوحيين وقواعد السلف ،في وقت ظلم فيه العلم وعبث بقواعده ،فلا ينقل كلام الشيخ فركوس حتى وإن تواتر نقله تقديسا له !!ويقبل كلام عبدالمالك في مشايخ الإصلاح حتى وإن عرف كذبه!!
فليهنك العلم إذا كان بمثل هذا المقال الماتع، الذي أتى على كثير من شبه القوم الواهية في أيامهم الزاهية.

[أبو حذيفة عبد الحكيم حفناوي]

اللهم بارك .
مقال ماتع نافع بين فيه راقمه الأخطاء والرد عليها بأسلوب جميل ، ومما شد انتباهي عناية الشيخ خالد بالتوحيد وحمايته لجنابه اقتداء بسيد الموحدين محمد ابن عبد الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الذي أبدى وأعاد في شأن التوحيد ، وحذر من الغلو في الصالحين ، وهذا باب لم ينتبه إليه هؤلاء المفرقون ولا أتباعهم ، والدليل المرئي الذي عمت به البلوى في أيقونات وصور هؤلاء المتعصبة هو صورة الكرسي والمكتبة الخالية من الطلبة والتي نبه إليها الشيخ فضيل حفظه الله تعالى .
فنسأل الله تعالى أن يبصر هؤلاء بعيوبهم وأن يلهمهم البحث عن الحق والالتزام به .

[أحمد عصام قوريشي]

جزاك الله خيرا أخي شيخ خالد على ما بينته في هذا المقال العلمي المبني على الأدلة بفهم السلف .

[أبو همام القوناني]

حفظك الله ياشيخ خالد فضيل
وجزاك الله خيرا
وإن الحق ولله الحمد ظاهر بين لمن أراده
وإتباع الحق منة وهبة من الله يعطيها لمن يشاء

[محمد رحمانية]

جزاك الله خيرا شيخنا خالد و أحسن الله اليك

فبمثل ذا النفس ينصر الحق عزيزا و على الخطأ يعلو كذاك الشبه السحماء يدخض و عمى التائه يجلو.

قد افدتنا و علمتنا و امتعتنا و لأخوات مقالتك شوقتنا.

[أبو عبد الرحمن مصطفى الحراشي]

مقال نافع وطرح ماتع نقاش علمي أصيل وقذف بالحق والصدق على الأباطيل فإذا بها زائلة بإذن الواحد الأحد جزاك الله على مقالك خيرا وأبقاه الله لك ذخرا أيها الفاضل الحبيب

[جمال بوعون]

جزى الله أخانا الأستاذ خالد فضيل على هذا المقال الطيب، و هو مناقشة علمية رصينة للشيخ فركوس في كثير من الأمور التي صدرت منه و جانب فيها الصواب، وجاءت هذه المناقشة في طرح علمي متين محلىً بأدب و خُلق، لا يسع من قرأه إلا أن يقبل الحق الذي فيه و يشكر كاتبه على جُهده الذي بذله فيه،
و إننا لنرجوا أن يَقِف الشيخ فركوس على هذا المقال و أمثاله لعلّ اللهَ تعالى أن يُبَصِّره بحقيقة الحال
و إني في هذا المقام أوجّه نصيحة للمتعصبين الذين يريدون أن يجعلوا الشيخ فركوس فوق كل نقد و رد، أن يتقوا الله في أنفسهم وألا يُحَجِّروا على أنفسهم و إخوانهم و أن يقرؤوا هذه المقالات و الردود بعين البصيرة و ألا يُغلقوا على أنفسهم، فإن الشيخ ليس بالمعصوم و قد أظهرت هذه الفتنة أن الشيخ و من معه قد أخطؤوا في كثير من الأمور في تصورها و في تقريرها و في معالجتها و في النظر إلى مآلاتها
و قد بيَّن أخونا الأستاذ خالد فضيل كثيرا من هذه الأخطاء و الزلات في هذا المقال، و كذلك فعل أخونا أبو معاذ فيما سبق من المقالات،
فيا أيها المتعصبون لا يحملكم شنآنكم لإخوانكم مرابط و غيره أن تردوا الحق الذي جاؤوا به، فإن الله أمر بقبول الحق مهما كان القائل به، و ليعلموا أنهم بتعصبهم هذا إنما يزيدون الطين بلّة و يحُولون بين المخطئ و بين رجوعه عن خطئه.
نسأل الله تعالى أن يهدينا و إخواننا سواء السبيل.

[محسن سلاطنية]

جزاك الله خيرا أبا إسحاق وزادك من فضله وعطائه ، فقد أجدت وأفدت ،وبينت أخطاء الشيخ بالعلم الصحيح والحجة القاطعة ، والدلليل البيِّن ، فقد أخطأ الشيخ الدكتور في هذه الفتنة أخطاء عدة كان لها بالغ الأثر في صد كثير من المخدوعين والمتعصبة والمقدسة عن الحق وأهله وكانت سببا قويا في صرف الناس عن نصائح العلماء الأكابر -الذين هم في طبقة مشايخ وأساتذة للدكتور -، ولمّا كان الحق قديما وأكبر من كل أحد وجب تقديمه على كل أحد ووجب مصير الجميع إليه.
فنسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ينفع بهذا المقال وأن يرد به الشيخ ومن اتبعه إلى الحق ردا جميلا.

[أبو سهيل كمال زيادي]

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم

[وليد ساسان]

حفظك الله وبارك فيك وفي كلماتك المشرقة أخي العزيز خالد فضيل،
في هذا الوقت الذي يراك فيه طلبة العلم أبدعت قد يراك غيرهم أذنبت، ولا يضرك قولهم لأن العلم معك.
وللقارئ ان يفتح عقله وينظر بعين الأنصاف والعدل، وحينها نقول له أليس هذا هو الحق أليس هذا هو العلم، ؟
لماذا تجعلون شيخكم فوق الرد والعلم والنقد.!!
لماذ يغضبكم عليه ما لا يغضبكم على محارم الله وإن العلم أحق ما يغضب له، لابد من إعادة رسكلة والله المستعان

[فاتح بن دلاج]

جزاك الله خيرا ياشيخ خالد وسدد خطاك وجعل عملك هذا في ميزان حسناتك فقد آن للمتعصبة الرجوع الى رشدهم ويدركوا خطر الغلو وتقديس الاشخاص مماينجم عنه رد الحق ومحاربة اهله بالاباطيل و االاكاذيب لنصرة ماهم عليه فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن الغلو في المدح الذي قد يؤدي الى الشرك او النفاق والعياذ بالله فقال صلى الله عليه وسلم :لا تطروني كما اطرت النصارى ابن مريم فانما انا عبده فقولوا عبد الله ورسوله .رواه البخاري.نعوذ بالله من مضلات الفتن ماظهر منها وما بطن.

[أبو مسدد بوسته محمد]

جعل الله ما خطّت يمينك في موازين حسناتك ،،
ونسأل الله أن ينفع بها الشيخ،، وأن يسدده ويوفقه للرجوع إلى الحق المبين.