أخي أبا عبد الله، بارك الله فيك وفيما كشفته من تخليطات جمعة وسفهه.
أما أجوبته المتسرعة بأي كلام يحضره في ذهنه -من جنس المثال السخيف الذي ضربه للدعوة- فهي تعبر عن تهوره وسعيه في تضليل أتباعه بكل سبيل.
أسأل الله العظيم الحليم أن يهدي ضال المسلمين ويصرف السوء عن دعوة الحق وأهله، وأن يثبتنا على السنة أجمعين.
|