ذهبوا للشيخ ربيع وغردوا بحسن الإستقبال وكونه في صحة جيدة ورد على الأزهري شومان وطرح أسئلة على القاذف فعجز أن يجيب وحاور الأتباع وأخرس جمعة ويزئر بين الفينة والأخرى والمفرقون مختفون في سراديبهم فليت شعري من المغلق عليه وصاحب البطانة الفاسدة ربيعنا أو أهل الفتنة والفرقة...لقد سبقكم لهذه الفرية التافهة المأربي والحلبي فبئس السلف لكم
|