لقد طال همّ من غاظه الحق! أعجبتني فأحببت نقلها

[مراد براهيمي]

لقد طال همّ من غاظه الحق!



وكأن واضع هذا المثل، قد عنى به كل المفلسين، وجميع المُوَسْوَِسِين!!

لقد دمّرت هذه (القذيفة الأزهرية) (مُعَسْكَرَ!) المرجفين

وكسر دويّها خنجر كلّ (جزّار) مشهور، وسمعت صيتها صنوف من ربّات الجحور!!

فمنهنّ من أغلقت الـ(ـباب) أشد تغليق، ومنهن من صاحت من أسفل (الواد!) السحيق

قذيفة هَلَع لخبرها أ(بو) الجهالة، واهتزّ لصوتها (مر) الطبيعة، وهرول من قوّتها من (داس) على زهر الأخلاق

زأر الأسد فانكفّت القطط المتشبّهة بـ(الأشبال)

واختبأت الأرانب عندما حلّق الصقر وتعال

فَسِر أبا عبد الله! إنّا سائرون معك ، فأبناؤك بين (مرابط) يحرس ظهرك، و(خالد) في أرض الشجاعة يبتغي نصرك، و(حسن) في المبارزة يقاتل دونك

فقلوبهم لجند الأعادي (قالية)، يرجون من الله كلّ (إحسان) و(رضوان)، وعافية

فيا خيبة من وقف للمصارعة، ويا ذِلّة من قَبِل بالمصانعة

لقد رُفع حسام طالما أغمد بحدّه، فلا بقي إن رجع من غير أخذٍ بحقّه

وقد قيل قديما: يا خيل الله اركبي، ونقول اليوم: يا أقلام الحق اكتبي

وسلام على من اتبع الهوى

جزاك الله خيرا أخي الفاضل محمد مرابط

جزاك الله خيرا أخي مراد على حسن ظنك بأخيك

وما كنت أتصور أن تعليقا على مقال يصنع فيهم ما صنع

وقد جاء في النسخة الخطية الوحيدة : والسلام على من اتبع الهوى
وقد تصرف بعض النسّاخ الجهلة في أصلها عند نسخها، فحرّف كلمة: الهوى إلى: الهدى

وأخيرا:
الخطاب لهم، والتحية كذلك لهم !

[نورالدّين بن العربيّ بن خليفة]

لا عليك منهم أخي أبامعاذ .
وقد سوّدوا عابثين أشياء يسمّونها (أجوبة! و تعليقات!) ، فلو أنّ عقل حلبيّ! عاد إليه لجمع ما سوّدوه في جلد حمار ثمّ صفعهم به جميعا .
و هل يستحقّون إلّا الركل والصّفع و الاحتقار...

[ابو اسحاق محمد كرينة]

جزاكم الله خيرا اخواننا فماكتبه الاخ الفاضل ابى معاذ لله دره فقد القمهم الحجر وسفهم المل ثبت الله خطاه وماغيظهم الا لجهلهم بخراب ماهم عليه من باطل وتعصب ذميم ومع ما بينه ا اهل الحق الفضلاء من الحق المدعم بالادلة الواضحات لا يزالون فرحين بماهم عليه فقد كسرت اقلامهم عجزا على ان ياتو بمثل الحق وان رغمت انوفهم او جدعت
نسال الله ان يثبتنا واياكم علىالحق المبين وان يهديهم انه ولي ذلك والقادر عليه وحده

[مراد براهيمي]

وَإيَّاكَ أَخِي الفَاضِل مُحَمَّد ؛ تَمَتَّعْتُ بِقِرَاءَتِهَا.