جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب، نحن شهودك أمام الله عزّ وجلّ أنّك بلّغت وعلى منابر كثيرة وسَعيت مع إخوانك للاجتماع عملا بوصايا العلماء العاملين الرّبيع وعبيد -حفظهما الله- لقطع وتد هذه الفتنة العمياء، لكن أرادوها زاهية فكانت نقيض قصدهم وبالا عليهم وقد كُشف الستار وبان المكنون وشاء الله إلّا أن ينصُر المظلوم سنّة كونيّة وهكذا الفتن تمحّص وتغربل فنسأله جلّ في علاه أن يثبتنا على الحق حتّى نلقاه.
|