جزاك الله خيرا أبا عبد الله، شهادة صدق أحسبها لأهل الوفاء والكرم فحول الداموس الذين آثروا ما عند الله على ما في أيدي الناس، وقد جاءت المقالة مطابقة لعنوانها، فقد أمتعت النفوس بإيقادك لفانوس المودة والإخاء في رحاب الأنس الأخوي والعلاقة الحبية الموشاة بالصبغة اليوسفية. أدام الله اجتماعنا بإخواننا على المحبة الإيمانية. بارك الله فيك أخي
|