حفظ الله مشايخنا الكرام، وأدام الله علينا توجيهاتهم ونصائحهم وجعلهم شوكة في حلوق أهل البدع والخرافات.
وللعلم فالحادثة قد سبقت بسنوات بمثلها في مدينة عين صالح حيث قبر المدير الأسبق للشؤوون الدينية والذي كان مدير معهد عين صالح لتكوين الأئمة بمسجده تنفيذا لوصيته وكذلك دفن خليفة بلكبير في ولاية أدرار والمعروف بمولاي التوهامي بمسجده أيضا والله المستعان
|