نسال الله عز وجل أن يعينهم على أعداء الدين والسنة.
اللهم أنزلن سكينة عليهم وثبت الأقدام إذ لاقومهم إنّ العدا قد بغوا عليهم
لكن يا إخوان أين قنواة الإعلام والنقل الحصري لآخر الأخبار والصدق والمصداقية وغيرها من الكلمات البراقة التي لطالما ازددنا يقينا باتفاقها على الكذب، وأيضا أين الفايسبوكيون؟؟؟!!! والتويتريون؟؟؟!!!
حسبنا الله ونعم والوكيل.
|