لَوْ ندرِي أنّك قد عزمتَ يا أبا سلمة وأنّك في الطّريق للّحاق بأبي عبد الرحمن لأخبرنَا شيخنا أن يُعجِّل بالمقال (ابتسامة عريضة)
أخي أبا عبد الرحمن إن كنت حقا فاعلا فأرجو منك أنت أيضا أن تعِّجل بإخبار الشيخ
لأننا ولله الحمد لسنة النبي صلى الله عليه وسلم فاعلون ولآثاره ومن سار على نهجه مقتفون
نسأل الله جل وعلا أن يحصن جميع شباب المسلمين وشاباتهم
اللهم بارك لأبي عبد الرحمان وارزقه اللهم غلاما سلفيا شاعرا قويا وذرية طيبة مباركة صالحة،واجزي خيرا أهل هذا المنتدى المبارك(أهل السنة ) وكل من دعا لأخيه سواء علق أو لم يعلق ،وبارك اللهم في المشرفين وبخاصة في شيخنا،وأطل اللهم في عمره موحدا متبعا وداعيا محتسبا.
محبكم الفقير إلى عفو ربه المنان
أبو عبد الرحمن سفيان بن عثمان.