بارك الله فيك أخي حمزة، على هذه النصائح الغالية، ووالله هذا ما قصدته في مقال منشور في هذا المنتدى المبارك بعنوان" هكذا فليكن السلفي حال تلقيه الأخبار أو نشرها خاصة أيام الفتن"
فنحن في زمن تكالب فيه الأعداء على الدعوة السلفية سواء من العلمانيين أو اليهود والنصارى، أو من بني جلدتنا من وسائل الإعلام ونحوهم، بل الأدهى والأمر ممن يدعّي الانتساب إلى السنة ؟ وانتهاج طريق السلف ؟؟
لذا كان لزاما علينا ـ معشر السلفيين ـ التزام غرز العلماء الكبار، والمشيَ على نصائحهم وتوجيهاتهم، وعدم الدخول في أمور لا ندري عواقبها.
فنسأل الله عزوجل أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن يثبتنا على الطريق المستقيم والمنهج القويم.
|