جزاكم الله خيرا أخانا الفاضل على المقال المفيد - نفع الله به -
و ممّا يؤيّد المقصود من المقال و ينتظم في عقده قول الشيخ أبي عبد المعز فركوس حفظه الله : (...هذا فيما إذا لم يخش بمخالفته للإمام الوقوع في محذورٍ أشدَّ كالتفرُّق و حدوث فتنةٍ أو الخروج عن وحدة المسلمين أو تشتيت صفِّهم و شملهم ، فإنَّ مصلحة الجماعة و الائتلاف و الاعتصام بها أصلٌ من أصول الدّين ، و مفسدة الفرقة و الاختلاف أعظم من المسائل الجزئية و الفروع الفقهية ،فلا ينبغي أن يقدح في الأصل بحفظ الفرع ...) [طريق الاهتداء ص15]
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عمر محمد ; 29 Mar 2017 الساعة 10:39 AM
|