بارك الله في شيخنا وجزاه الله خيرا،والحمد لله فقد كان هذا المقال غصة في حلوق المفرقة كيف لا و القوم يصرخون منذ يوم نشر هذا المقال، فما أحدّ لسانك يا شيخ على هؤلاء المهابيل وأرجو أن لا تحرمنا من كلامك فيهم حتى لا نحرم الاستمتاع بصراخهم...حفظك الله ورعاك
|