مَرْحَبًا
بَارَكَ اللهُ فِيكَ أَخِي النَّاقِل؛ وَجَزَى اللهُ خَيْرًا الْمَشَايِخَ الْفُضَلَاءَ عَلَى هَذِهِ الْفَوَائِدِ وَالدُّرَرِ الْعِلْمِيَّةِ.
وَفِي الْحَقِيقَةِ، يَنْبَغِي عَلَى كُلِّ مَنْ لَهُ عِنَايَةٌ بِعِلْمِ الْحَدِيثِ أَنْ يَعْتَنِيَ بِقَضِيَّةِ رِوَايَةِ الْإِمَامِ شُعْبَةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - عَنِ الْمُدَلِّسِينَ.
وَبَعْضُ الطَّلَبَةِ يَرُدُّ حَدِيثَ الْمُدَلِّسِ مُطْلَقًا، اِسْتِنَادًا لِقَوْلٍ مَأْثُورٍ عَنِ الْإِمَامِ شُعْبَةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -، دُونَ أَيِّ تَفْصِيلٍ - فَاللهُ الْمُسْتَعَانُ -.
|