أحسن الله إليك أخانا الفاضل أبا البراء على ما سطرت، فقد أثلجت صدورنا بنصرك للحق، ودحضك للباطل، ودفاعك عن شيخ -حفظه الله-قد صارَ محنةً يتميَّز بها السُّنِّي الصَّادق من المبتدع الغارق.
وما يسعنا أن نقول للمنتقد-هداه الله- إلا كما قال القائل:
يا ناطح الجبلَ العالي ليَكْلِمَه *** أَشفق على الرأسِ لا تُشْفِق على الجبلِ.
|