[جديد] الجواب عن الجواب وَرَدْعُ الطَّعَّانِ العَيَّاب - جواب عن رسالة خالد حمودة ومن كان وراءه- (الحلقة الأخيرة)

[سفيان بن عثمان]

سبحان ربِّيَ العظيم...!
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاك به يا خالد.
والله وبالله وتالله، لحريٌّ بنا معشر السلفيين ،أن نكثر من حمد الله وشكره على نعمة وجود أمثال هؤلاء الرجال الأفاضل الأخيار في بلدنا الجزائر ...
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم أيّها السّادة ، و يا أصحاب الفضل علينا - بعد الله تعالى - والفضيلة، على ما تقدمونه من الخير لأبنائكم..
وعودة إلى ما كنا عليه من قبلِ أن يشغلنا -من كان بوسعهم السكوت- فشغلوا أنفسهم وإخوانهم وشيوخهم- شغلهم الله بما ينفعهم- ، وكما قال الشيخ في تلخيصه لحاله ، بل لحالهم بإذن الله تعالى ، والذي أصاب فيه - حفظه الله تعالى- وهو قوله :
وبعد هذا الجواب، ظهر لي من حال خالد حمودة أنّه متعالم، متشبّع بما لم يُعط، حظّه من العلم القشور، وأنّه متطاول، سيّء الأدب، لا يصلح للدعوة، ولا للتعليم...