منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 09 Oct 2010, 01:22 PM
ياسين لوني ياسين لوني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 28
افتراضي مقتطفات من كتاب )الانتصار للصحب والآل( لفضيلة الشيخ أ.د إبراهيم بن عامر الرحيلي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

فهذه بعض المقتطفات- فيها تبصرة للمؤمنين وإرغام لوجوه الرافضة أبناء الأمهات - من كتاب (الانتصار للصحب والآل من افتراءات السماوي الضال) للشيخ إبراهيم الرحيلي- جزاه الله خيرا- رتبتها على شكل مقالات و ترجمات أوردها تبعا إن شاء الله تعالى

الفرقة الرافضية دسيسة يهودية


(إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أرسله ربه بالرحمة والخير والهدى، وأظهر دينه، على سائر أديان الورى، وأيده بصحابته، أولي الاحلام والنهى، ومصابيح الدّجى فجعلهم رحمة للمؤمنين وغيظاً للكافرين، لا يحبهم إلا مؤمن تقي، ولا يبغضهم إلا منافق غوي.
أما بعـــــد:

فما زال أعداء الإسلام على مختلف أديانهم ومشاربهم، يكيدون للإسلام وأهله، منذ أن أظهر الله هذا الدين، وأعز أتباعه. يحملهم على ذلك الحسد والغيرة، والحقد والضغينة، التي امتلأت بها قلوبهم على أهل هذا الدين، فتنوعت أساليبهم في حرب هذا الدين، وتعددت مكايدهم؛ وذلك بعد أن فشلوا في المواجهة العسكرية، واندحروا خائبين أمام الجيوش الإسلامية، فكان من بين تلك المكايد:ما استهدف الخلفاء والأمراء بالقتل غيلة وغدراً؛ حيث كان أول الضحايا: ثلاثة من الخلفاء الراشدين هم: عمر، وعثمان، وعلي- رضي الله عنهم - فعمر قتله مجوسي حاقد. وعثمان قُتل على إثر مؤامرة يهوديـة تولى كبرها عبد الله بن سبأ اليهودي. وعلي قتله مبتدع مارق، من أتباع ذي الخويصره، الذي طعن في النبي صلى الله عليه وسلم واتهمه بعدم العدل في القسم يوم حنيــن.(1)

ومن صور تلك المكايد: السعي في الوقيعة بين المسلمين، وبث الفرقة والاختلاف بين صفوفهم، بالكذب والتزوير على الخلفاء والأمراء، وإيغار صدور العامة عليهم؛ وبالتلبيس على الناس بشتى أنواع الحيل وأصناف المكر، كما فعل ابن سبأ الذي أخذ يجوب الأقطار في عهد عثمان، مؤلباً الناس على الخليفة، مظهراً الطعن عليه، وعلى أمرائه باسم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فكان مقتل عثمان -رضي الله عنه- أولى جذوات هذه الفتنة، ثم ما نتج عنه من اختلاف في الأمة وتفرق، واقتتال وتمزق.

لكن الجانب الأخطر لهذه الفتنة والمكيدة العظمى لأعداء الدين: هو زعزعة العقيدة الصحيحة في نفوس المسلمين، وذلك بما أظهره هذا اليهودي الماكر في الأمة من الدعوة إلى موالاة أهل البيت ومحبتهم، مدعياً أنهم أولى الناس بالخلافة بعد النبي صلى الله عليه وسلم، فهم أهل بيته، وقرابته، وأحق الناس بتصريف أمر الأمة من بعده. ثم ما لبث أن دعا إلى القول بالوصية، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد عهد إلى علي بالخلافة ونص عليه نصاً جلياً، وأن الصحابة قد اغتصبوا الخلافة وظلموا علياً بإقصائه عنها، فأظهر البراءة من الخلفاء الثلاثة السابقين لعلي في الخلافة ودعا الناس إلى ذلك.

ثم بعد موت علي -رضي الله عنه- أظهر القول بالرجعه وزعم أن علياً لم يمت وأنه سيعود قبل قيام الساعة وينتقم من أعدائه.‎(2)
فكانت هذه الدعوة اليهودية المغلفة بستار محبة أهل البيت وموالاتهم هي الأساس الذي انبنت عليه عقيدة الرافضة.
ولهذا نص العلماء المحققون في الفرق والمقالات: أن الرافضة ترجع في نشأتها إلى اليهود وأن أول من ابتدع الرفض في الإسلام هو عبد الله بن سبأ اليهودي.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: «وقد ذكر أهل العلم: أن مبدأ الرفض إنما كان من الزنديق عبد الله بن سبأ؛ فإنه أظهر الإسلام، وأبطن اليهودية، وطلب أن يفسد الإسلام كما فعل بولص النصراني الذي كان يهودياً في إفساد دين النصارى».‎(3)
وهذه الحقيقة قد اعترف بها كبار علماء الرافضة المتقدمين كالأشعري القمي، و الكشي، و النوبختي ، ومن المتأخرين المامقاني، حيث أوردوا في كتبهم هذا النص: «و حكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي --: أن عبد الله بن سبأ كان يهودياً فأسلم، ووالى علياً --. وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى -- بهذه المقالة، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بمثل ذلك، وهو أول من أظهر القول بفرض إمامة علـــي -- وأظهر البراءة من أعدائه، وكاشف مخالفيه فمن هناك قال من خالف الشيعة: إن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية».(4)
والأثر اليهودي في عقيدة الرافضة ظاهر من خلال التشابه الكبير بينهما في العقيدة، فما عقيدة الوصية، والرجعة، والبداء، والتقية، التي هي أصول عقيدة الرافضة، إلا أمثلة واقعية لصلة عقيدة الرافضة باليهــــود.
وما جرأة الرافضة على كتاب الله بالتحريف، وكثرة الكذب فيهم، والنفاق، والطعن في خيار الأمة بالظلم والعدوان، وعدم اعتدال الرافضة في حب ولا بغض، إلا أخلاق يهودية موروثة.

[b]
الرافضة من أشد الفرق ابتداعا وضلالا وبعدا عن الاسلام
[/
b]

وقد نبه العلماء على ذلك قديماً وحديثاً في نصوص كثيرة ليس هذا موضع ذكرها(5) ولكن المقصود هنا: بيان أن هذه الطائفة هي من أشد الفرق المنتسبة للإسلام: بدعة وضلالاً، لنشأتها الغريبة عن الإسلام وبعد عقيدتها عن حقائق الإيمان.
ولذا حذر علماء الإسلام من الرافضة أشد ما يكون التحذير، وذموهم بما لم يذموا به طائفة أخرى، وما ذلك إلا لما اطّلعوا عليه من عظيم خطرهم على الأمة، وبعدهم عن الدين.
فعن عامر الشعبي أنه قال: «احذركم الأهواء المضلة، وشرّها الرافضة. وذلك أن منهم يهوداً يغمصون الإسلام لتحيا ضلالتهم،كما يغمص بولس بن شاول ملك اليهود النصرانية لتحيا ضلالتهم...لم يدخلوا في الإسلام رغبة ولا رهبة من الله، ولكن مقتاً لأهل الإسلام.»(6)
وعن طلحة بن مصرّف أنه قال: «الرافضة لاتنكح نساؤهم، ولاتؤكل ذبائحهم، لأنهم أهل ردة».‎(7)
وسئل الإمام مالك عن الرافضة فقال: «لا تكلمهم ولا ترو عنهم فإنهم يكذبون».(8)
وعن أبي يوسف أنه قال: «لا أصلي خلف جهمي، ولا رافضي، ولا قدري».‎(9)
وعن الإمام الشافعي أنه قال: «لم أر أحداً من أصحاب الأهواء أكذب في الدعوى، ولا أشهد بالزور من الرافضة».‎(10)
وقال القاسم بن سلام: «عاشرت الناس، وكلمت أهل الكلام، وكذا، فما رأيت أوسخ وسخاً، ولا أقذر قذراً، ولا أضعف حجة، ولا أحمق، من الرافضة».‎(11)
وعن الإمام أحمد أنه سئل عمن يشتم أبابكر وعمر وعائشة قال: «ماأراه على الإسلام».‎(12)
وعن الإمام البخاري أنه قال: «ما أبالي صليت خلف الجهمي والرافضي، أم صليت خلف اليهود والنصارى، ولا يُسلم عليهم ولا يُعادون ولا يُناكحون ولا يُشهدون ولا تُؤكل ذبائحهم».‎(13)
ويقول شيخ الإسلام في معرض حديثه عن الرافضة في منهاج السنة: «والله يعلم، وكفى بالله عليماً، ليس في جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام مع بدعة وضلالة، شر منهم، لا أجهل، ولا أكذب، ولا أظلم ولا أقرب إلى الكفر والفسوق والعصيان، وأبعد عن حقائق الإيمان منهم».‎(14)
وأقوال العلماء في ذمهم كثيرة مشهورة، وإنما ذكرت هنا أمثلة. وقد جمعت طائفة كبيرة، منها في مبحث مستقل من هذا الكتاب، مراعياً التنويع في النقل، بحسب اختلاف الأعصار والأمصار ليعلم إجماع الأمة قاطبة على ذم الرافضة والتحذير منهم.‎
(15)
مكمن خطر الرافضة على الأمة الاسلامية


ويكمن خطر الرافضة على الأمة في عدة أمور:

الأول: أنهم أصحاب دعوة لعقيدتهم، وهذه الدعوة تتستر بمحبة أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فيستغلون عاطفة المسلمين تجاه أهل البيت في بث أفكارهم وعقيدتهم الفاسدة.

الثاني: أنهم يدينون بالتقية، التي هي النفاق المحض، فيخدعون المسلمين بما يظهرون لهم من الموافقة، والمحبة، والمناصرة، ولا يصرحون بعقيدتهم الحقيقية، فـانخدع بهم من انخدع من أهل السنة، وخالطوهم في المجالس والمساكن، ومالت نفوسهم إليهم، حتى وصل الحال ببعضهم إلى موالاتهم ومحبتهم، بل الارتكاس في عقيدتهم.

الثالث: أنهم يكذبون في نقلهم وأخبارهم، يستحلون الكذب انتصاراً لمعتقدهم؛ ولهذا جاءت كتبهم مليئة بالروايات الموضوعة على لسان النبي صلى الله عليه وسلم وعلى ألسنة أئمة أهل البيت، بل تطاولوا على كتاب الله بالتحريف والتبديل، استدلالاً لباطلهم وترويجاً لبدعتهم، فخدعوا بعض العامة بذلك ولبسوا عليهم في أصل دينهم.
الرابع: أن للرافضة في دعوتهم أساليب ماكرة، يلبسون بها على الناس، ويخدعونهم بها، وهذه الأساليب كثيرة جداً، تتلون في كل عصر بما يناسبه، وكلما ظهر الناس على شئ منها وفضحوهم بها، انتقلوا إلى أسلوب آخر، وحيلة جديدة شأنهم في ذلك شأن اليهود.

شيئ من أساليب الرافضة الماكرة


فمن أساليبهم الماكرة: إطلاقهم الألقاب أو الكنى التي اشتهر بها علماء أهل السنة، على بعض علمائهم تلبيساً على الناس. وبالتالي قد ينسب الناس لذلك الامام المشهور أقوال ذلك الرافضي.
مثل: إطلاقهم (السدّي) على أحد علمائهم وهو: (محمد بن مروان) موافقه للإمام المشهور وهو: (إسماعيل بن عبدالرحمن السدي) ففرّق العلمــاء بينهــم بإطلاق (السدّي الكبير): على الإمام السني.وإطلاق(السدّي الصغير) على الرافضي، وإن كان حصل لبعض الناس لبس في ذلك،فنسب ذلك الإمام الجليل للتشيع وهومنه برئ.(16)
وكإطلاقهم (الطبري) على (محمد بن رستم) أحد علمائهم وتكنيته بأبي جعفر مضاهاةً للإمام الجليل: (محمد بن جرير الطبري) فاجتمع معه في الاسم، والكنية، واللقب، فلبسوا بذلك تلبيساً عظيماً، حتى إن الإمام الحافظ: أحمد بن علي السليماني نسب الإمام الطبري للرفض وهو من أبعد الناس عن ذلك، لكن السليماني اختلط عليه الإمام بالرافضي وقد أشار إلى ذلك الذهبي -رحمه الله-.(17)
وكذلك إطلاقهم على أحد علمائهم المسمى بعبدالله: (ابن قتيبة) مشابهة بعبدالله بن مسلم بن قتيبة، من كبار علماء أهل السنة وثقاتهم. وزيادة في التلبيس قام هذا الرافضي بتأليف كتاب سماه (المعارف) على غرار كتاب (المعارف) لابن قتيبة -رحمه الله-.(18)
ومن أساليبهم أيضاً: أنهم يؤلفون بعض الكتب وينسبونها إلى أحد أئمة أهل السنة، ويذكرون فيها بعض المفتريات مما يوجب الطعن على أهل السنة، كالمختصر المنسوب إلى الإمام مالك، الذي صنفه أحد الشيعة فذكر فيه أن مالك العبد يجوز له أن يلوط به.(19)
ومن مكايدهم: أنهم يزيدون بعض الابيات في شعر أحد أئمة أهل السنة، مما يؤذن بتشيعه. كما ألحق بعض الرافضة المتقدمين بما نسب إلى الإمام الشافعي من أبيات فيها:
ياراكبـاً قف بالمحصب من منى  واهتف بساكن خيفها والناهض
فألحق الرافضي بها:
قـــف ثم نـاد بأننـــي لمحمــد  ووصيــه ونبيــه لســت بباغض
أخبرهــم أني من النفـر الـذي  لولاء أهل البيـت لســت بناقض
وقل ابن إدريس بتقديم الـذي  قدّمتموه على علــيّ مـارضي(20)
ولا يخفى ما في هذه الأبيات من الركاكة التي تقطع ببطلان
نسبتها إلى الإمام الشافعي -رحمه الله-.
فلهذه الأوجه وغيرها تعد الرافضة من أخطر الفرق على الأمة، وأشدها فتنة وتضليلاً، خصوصاً على العامة الذين لم يقفوا على حقيقة أمرهم، وفساد معتقدهم.
والرافضة في هذا العصر، قد أحدثوا حيلاً جديدة لاصطياد من لاعلم عنده من أهل السنة، والتأثير عليه بعقيدتهم الفاسدة الكاسدة.
فمن ذلك ما أحدثوه من دعوة التقريب بين السنة والشيعة، والدعوة إلى تناسي الخلافات بين الطائفتين. وما هذه الدعوة إلا ستار جديد للدعوة للرفض، ونشر هذه العقيدة الفاسدة بين صفوف أهل السنة، وإلا فالرافضة لايقبلون التنازل عن شيء من عقيدتهم. لكن هذه الدعوة ما لبثت أن باءت بالفشل بحمد الله وتوفيقه، ثم بجهود العلماء المخلصين الذين حذروا من هذه المكيدة وأفسدوها.) إنتهى

] من مقدمة كتاب (الانتصار للصحب و الآل من افتراءات السماوي الضال) تأليف الدكتور إبراهيم بن عامر الرحيلي ص( 5-12 ) الناشر مكتبة العلوم والحكم بالمدينة المنورة الطبعة الثالثة عام 1423[
و الحمد لله رب العالمين... يتبع إن شاء الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{الهوامش}
(1) انظر تفاصيل هذه الاحداث في البداية والنهاية لابن كثير 7/141،192، 338.
(2)انظر: تاريخ الطبري 4/340، والبداية والنهاية لابن كثير 7/174.
مجموع الفتاوى 28/483(3)
(4)المقالات والفرق للأشعري القمى ص21، رجال الكشي ص71، فرق الشيعة للنوبختي ص22، وتنقيح المقال للمامقاني 2/184.
(5)انظر: شرح أصول اعتقاد أهل السنة للالكائي 8/1461-1463، ومنهاج السنة لشيخ الإسلام ابن تيمية 1/23-27، ومن البحوث المعاصرة بذل المجهود في إثبات مشابهة الرافضة لليهود لعبدالله الجميلي 1/153-164.
(6)اخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 8/1461، والخلال في السنة 1/497.
(7) اخرجه ابن بطة في الإبانة الصغرى ص161.
(8) نقله شيخ الإسلام في منهاج السنة 1/61.
(9) أخرجه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 4/733.
(10) أخرجه ابن بطة في الإبانة الكبرى 2/545، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة 8/457.
(11) اخرجه الخلال في السنة 1/499.
(12) المصدر نفسه 1/493.
(13) خلق أفعال العباد (ضمن عقائد السلف جمع النشار) ص125.
(14) منهاج السنة 5/160.
(15) انظر: ص112-153.
(16) انظر في ترجمتهما: ميزان الاعتدال للذهبي 1/236، 4/32 وقد نبه على هذا الأسلوب الرافضي في التلبيس: الدهلوى -رحمه الله-. انظر: مختصر التحفة الاثنى عشرية ص32.
(17) انظر: ميزان الاعتدال 3/499
(18) انظر: مختصر التحفة الاثني عشرية للدهلوي ص32 وقد أنكر بعض المحققين المعاصرين أن يكون كتاب (الامامة والسياسة) المنسوب لابن قتيبه من مؤلفاته قال الدكتور علي بن نفيع العلياني في كتابه (عقيدة ابن قتيبه):ص90: (وبعد قراءتي لكتاب الامامة والسياسة قراءة فاحصة ترجّح عندي أن مؤلف الإمامة والسياسة رافضي خبيث أراد إدماج هذا الكتاب في كتب ابن قتيبة) قلت: وغير مستبعد أن يكون الكتاب المذكور لابن قتيبة الرافضي والعلم عند الله.
(19) انظر: مختصر التحفة الاثني عشرية ص34.
(20) انظر: المرجع السابق 34-35.



التعديل الأخير تم بواسطة ياسين لوني ; 10 Oct 2010 الساعة 07:50 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10 Oct 2010, 07:52 PM
خالد بن صديق خالد بن صديق غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 40
إرسال رسالة عبر MSN إلى خالد بن صديق إرسال رسالة عبر Skype إلى خالد بن صديق
افتراضي

بارك الله فيك أخي ياسين واصل
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10 Oct 2010, 07:53 PM
طارق ابن المبارك طارق ابن المبارك غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 59
افتراضي

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013