جزى الله خيرا الشيخ عمر على مقاله القيم المذكر بهذا الخلق الكريم الذي به دوام العشرة والألفة، وبه تزيد المحبة وتتوطد المودة، وإذا فقد حلت النفرة والبغضة، ودخلت الظنون السيئة، ووجد الشيطان ضالته؛ فنسأل الله أن يحلينا بهذا الخلق الكريم وأن يصرف عنا كل خلق ذميم.
|