منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 09 Aug 2012, 01:01 PM
أبو عبدالرحمن حمدي آل زيد أبو عبدالرحمن حمدي آل زيد غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
الدولة: مصر
المشاركات: 147
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى أبو عبدالرحمن حمدي آل زيد
افتراضي بيان حال (علي الحلبي) ونصيحة الشيخ (هشام البيلي) له ولغيره من الحزبيين وأدعياء السلفية

بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله.
الحمدُ لله، والصلاةُ والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن اتبع هداه... وبعدُ:

بيان حال (علي الحلبي)، ونصيحة الشيخ (هشام البيلي) له ولغيرِه من الحزبيين وأدعياء السلفية

اضغط هنـــا للتحميل

التفريغ:
للتحميل بصيغة PDF
اضغط هنـــا
للتحميل بصيغة DOC [وورد 2003 فما دونه]
اضغط هنـــا
للتحميل بصيغة DOCX [وورد 2007 فما فوقه]
اضغط هنـــا

القراءة المباشرة:
السؤال:
ويسأل أيضًا عن الكلام في الشيخ (علي الحلبي) وكذا، ويقول: نريدُ الكلامَ فيه؟
الجواب:
الشيخ (علي الحلبي) تكلّم العلماءُ فيه، وحذّروا منه، وهذا الرجل قد تقلّب كثيرًا؛ فهو تارةً يكونُ على الجادة وتارة يتحول مرةً ثانيةً!! وعنده مبدأ (الموازنات) كثيرة جدًا!! وقد مدحَ وأثنى على (مشايخ مصر) الذين جرّحهم العلماءُ والذين تورطوا في (الثورات)، وتورطوا في (الخروج على الحاكم الظالم)، وورطوا الأمّة، وقرّبوا أهلَ البدع والخرافات والضلالات، ورفعوا لواءَ (الإخوان).
فإنْ كان الشيخ (علي الحلبي) يُنكِر على (الإخوان) ويُنكِر على (الديمقراطية) –كما كان في رسائل له كثيرة- فلماذا لا يُنكِر على هؤلاء؟!!
وإذا كان الإنكارُ على هؤلاء بيِّنًا بالنسبة له، فلماذا لم يصرِّح بهذا؟!! لماذا لم يصرِّح بهذا؟!!
فأنا أرى أنّ الشيخ (علي) في الفترة الأخيرة صار يشتد على إخوانه في مسألة (الجَرْحِ) حتى يقول: إنّ بعضَ الناس يجرِّح! وبعض الناس كيت وكيت وكيت وكيت، وأقل سقطة يستغلونها!
نحن نرجوا ممن عرفَ السنة يومًا ما وشمم العلماء أن يبقى على السنة؛ حتى ترفعه السنة؛ لأنّ الشيخ (علي) لن يُجامَل -أو غير الشيخ (علي)-، لا أحدَ يُجامِل أحدًا، فمتى ما أظهرَ الواحدُ السنة رُفعَ بها، ومتى ما ترك السنة ورضي لنفسه بالدّون، وأنْ يكونَ في الفئة التي تُظهِر منهج (الخوارج) ومنهج (المعتزلة) ومنهج هذا وذاك وكذا، فهذا يتحمّل ما يأتيه!
فلماذا الشيخ (علي) -أو غير الشيخ (علي)- يستبدلون السنة بغيرها، ويستبدلون أهلَ السنة بغيرِهم؟!!
فلابد للشيخ (علي) وغيرِه من الرجوع إلى السنة، والكلام بالسنة وبالدليل وبالأثر، وأنْ يكونوا رحمةً على أهل السنة، وأنْ يرفقوا بهم، وأنْ يبينوا المنهجَ، وأنْ يعلموا أنّ أخطاء مثل (حسّان) أو غيره أو (الحويني) أو غيره ليست أخطاءً سهلةً؛ فهؤلاء قد قدّموا لأهل البدع -كالإخوان وغيرِهم- أفضل الهدايا وأعلى الهدايا، وذابَ المنهج (السلفي) الآن في مصر!!، ذاب المنهج (السلفي) في ضمن منهج (الإخوان).
لقد صار (السلفيون) -ونحن علمنا هذا- يرفعون أصواتهم بمدح (الإخوان)!! وصاروا يثنون على (الإخوان) وغير هؤلاء!!، وكلامهم موجود، فصاروا يثنون عليهم!! ولم يعد الناس اليوم -في كثيرٍ من أحوالهم- يفرِّقون بين منهج (الإخوان) وبين المنهج (السلفي)!!
وكل هذا لما مرّروا هذا المنهج بدعوى (المصالح والمفاسد) في الوضع السياسي الحالي، ونَسِي هؤلاء أنّ هذا الحزبَ -وهو حزب (الإخوان)- إنما تمكّن بمنهجه!!
وأنا أسأل الشيخ (علي) -أو غيرَه من الشيخ (حسّان) أو الشيخ (الحويني) أو كذا، أنا أسألهم-: أين مدحُ (الإخوان) للمنهج (السلفي)؟!! أعطونا مدحَ (الإخوان) للمنهج (السلفي)، أعطونا كلامهم مثلما تتكلمون أنتم!!
فينبغي في هذا العصر أنْ نشتدَ على أهل البدع، وأنْ نبيّن السنة، وألا نترك المجال لأحدٍ يتكلم هنا أو هناك.
ولهذا أنتم تحملون على أهل السنة -إنْ تكلموا فيكم؟!- تريدون أن تخطئوا وأن تلبِّسوا على الناس، وأنْ يختلطَ منهج أهل البدع مع منهج أهل السنة، ولا تريدون إن أحدًا يتكلم عليكم؟!! بموجِب أنكم ذكرتم على منابركم عباراتٍ عامةٍ (كلُّ خيرٍ في اتباع مَن سلف، وكلُّ شرٍّ في ابتداعِ مَن خَلَف).. أين التطبيق الواقعي لهذا؟!! أين التطبيق الواقعي؟!!
فأنا أناشد كلَّ شيخٍ شَمَّ رائحة (السلفية) يومًا ما أنْ يحافظَ عليها، نحن لا نحتاج -يا إخواني- ولا ننتظر إن الإمام (أحمد) يأتي ليتكلم في (الإخوان) اليوم، ولّا ننتظر شيخ الإسلام (ابن تيمية) يجي يتكلم في (الإخوان) اليوم، أو يتكلم في دعاة أهل البدع والضلال اليوم.. هل ننتظر هؤلاء يأتون؟!! ماتَ هؤلاء؛ فينبغي أن ننشط في تعليم السنة وأن نبيِّن السنة للناس.
فإنْ قال الشيخ (علي الحلبي) هؤلاء ليسوا (إخوانًا) ولا من (الإخوان المسلمين)، نقولُ: والذين يوالون (الإخوان المسلمين) أليسوا منهم؟!!؛ فإنّ الرجلَ يُعرَف بمخالطته لأهل البدع، يُعرَف بهذا.. ولهذا (سفيان الثوري) -رحمه الله تعالى- لما سأل عن (ربيع بن صُبَيْح) وعن بطانته، فقالوا: (القدرية). قال: إذن هو (قدري)!!
ويا شيخ (علي الحلبي) هذا (ابن سيرين) -رحمه الله تعالى- أبى أن يسمعَ من أهل البدع الآيةَ والحديثَ.
(اللالكائي) -رحمه الله تعالى- ذكرَ أنّ رجلين من أهل البدع دخلا على (ابن سيرين)، فأرادَ أنْ يقرأَ عليه الآيةَ، قال: لا.
[طَبْ] نقرأ عليكَ الحديثَ، قال: لا. ثم قال: إما أن تقوما، وإما أن أقوم.
فلما قاما، قال الرجل له: لمَ لمْ تسمع الآية أو الحديث؟! قال: إني خشيتُ أن يقرءا الآية فيحرِّفان فيها، فيقع ذلك في قلبي.
فلستَ يا شيخ (علي) -ولا غيرُكَ- أسلم قلبًا من (ابن سيرين)!! لابد من التحذير والبعد عن هذا الوَحْلِ.
وهذا (أيوب) -ومَن كـ (أيوب) في عصرنا الآن؟!- لما أراد رجل أن يقولَ له كلمة، قال: ولا نصف كلمة!!
هذا أمر ينبغي أن نشتد فيه، وأن نبيِّن في زمنٍ يُراد.. لا أقول: لأهل البدع أنْ يتقربوا من أهل السنة، وأهل السنة يتقربوا من أهل البدع ويكون الجميع واحدًا ولا فرقَ بينهم، بل حتى مع (النصارى)!!
نحن في زمنٍ الآن نُدعَى للتقارب مع (النصارى)!!، ونُدعَى للتقارب مع (الشيعة)!!، فإذا كنتم تشتدون في فكرة التقريب مع (النصارى) وفكرة التقريب مع (الشيعة)، فلماذا لا تشتدون في التقريب مع (أهل البدع)؟!! وراجعوا كلام أهل العلم.
فنحن نَنْأَى بالشيخ (علي الحلبي) -أو غيره من هؤلاء- نَنْأَى أن يرضى لنفسه أن يبقى مُثنيًا على أهل البدع، وإذا جاءه النقد من أهل العلم الأثبات احمرّ أنفه!!، وانتفخت أوداجُه!!، وصار يحمل عليهم!!.
لا.. ليس عيب الإنسان يرجع لأهل العلم، بل الواجبُ على الإنسان أن يرجع إلى أهل العلم، والواجب أنّ الإنسان إذا نُبِّه على خطإٍ أنْ يتنبه إليه، فالسنة تحتاج الجميع، ومنهج أهل الحق يحتاج الجميع.
وأنا أقول هذا وأتمنى من كل قلبي أن يكون الجميع على السنة، وأن يعود الجميع إلى حظيرة السنة.
أما إذا أبى أناس إلا أن يبقون على ما هم عليه، وأن يستحسنوا ما هم عليه، فالردَّ الرد، والبيانَ البيان، والتحذيرَ التحذير، فإنّ السنةَ لا تعرفُ المجاملةَ!!
هذا، لابد أن نتميز بسنتنا، وبمنهجنا، وبأصولنا.. هؤلاء مشايخ مصر الذين تورطوا -الآن- أين ردودكَ عليهم؟!! [فين]؟!!
هؤلاء الذين في (اللجنة الدستورية) الآن يضعون (الدستور) ويشاركون فيه [فين] ردودكَ عليهم؟!!
هؤلاء الذين ارتموا في أحضان (الإخوان) أين ردودكَ عليهم؟!!
هؤلاء الذين نزلوا إلى (الميادين) و(الساحات) -ولم يكن نزولاً عفويًا، إنما هو إظهارُ منهجٍ!! منهج الإنكار على طريقة (المعتزلة)، منهج عزل الحاكم الظالم على طريقة (الخوارج)- [فين] البيان؟!!
أين الأصل عند أهل السنة والجماعة في (الاجتماع) على الكتاب والسنة، وهؤلاء جعلوا الأمةَ (أحزابًا)؟!! وأنتَ كم حذّرتَ من (الحزبية)، وكم حذّرتَ من الغلو في باب (الحاكمية).. هؤلاء -طيب- أليس عندهم هذا الآن؟!!
هذا تطبيقٌ عمليٌّ لما كنتَ تقول من قبل، فلابد إذن أن تشتدَ عليهم، ولا ترضى لنفسكَ أن تكون مع هؤلاء، ولا ترضى لنفسكَ أن ترتمي في أحضان هؤلاء.
لا.. انأَ بنفسكَ، وارفع كتابَ ربكَ، وسنة نبيك -صلى الله عليه وسلم-، لا ترضى بأن تكون مع هؤلاء، ولا على أمثال هؤلاء.
نحن لسنا على استعداد أن نخسر كل يومٍ رجلاً.. مِثْل ما يقول (المأربي) ونحن نسأله عن (الإخوان)، وهو يقول: بأنّ (حسن البنا) (سلفي)!! وكذا، وقد ناقشناه وتراجع عن مسألة (إنه سلفي)، ثم تراجع إلى قوله: (من أهل السنة)!!
أهلُ السنة عند الإطلاق معروف هم مَن كانوا على السنة، فهل (البنا) كان على السنة؟!! لماذا هذه العبارات؟!! ويقول: ما أدري أُقيمت عليهم الحجة أم لا؟!!
(الإخوان).. هنقيم الحجة على (الإخوان).. [لِسَّه] هنقيم الحجة على (الإخوان) الآن؟!! أين كلام العلماء فيهم منذ القديم؟!! وأين منهجهم أمامكم؟!!
فمنهج (التميع)!! هذا ما يصلح، الآن أهلُ البدع اشتدوا على أهل السنة، ونحن نرى في المقابل -بينما أنتم يحصل هذا (التميع) مع أهل البدع-، نرى في المقابل شدة من أهل البدع على أهل السنة.
ولهذا أنا قلتُ لكم من قبل: أين مدحُ (الإخوان) لأهل السنة؟!! أين مدحهم لأهل السنة؟!! لا يُوجَد!!
لكن الآن نحن نضع (حسن البنا) من الرجال الذين ينبغي أن يُقتدَى بهم في كُتُب: (علو الهمة)، مِثْل ما قال (سيد عَفَّانِي) في كتبه، ومثل ما قال (أحمد فريد) عن (سيد قطب)، ومثل ما قال..
هؤلاء جميعًا، مدحُ (سيد قطب) لصالحِ مَن؟!! الذي يسب (الصحابة)!! والذي ينتقص (الصحابة)!! والذي يتعدى على (الصحابة)!! وأنتم تعلمون هذا جيدًا!!
أيُّ وجهٍ لـ (محمد إسماعيل المقدِّم) حينما يقول في (سيد قطب) عاشَ سيدًا، ومات سيدًا، وعاشَ قطبًا ومات قطبًا؟!! أيُّ وجهٍ له وهو يقول ذلك؟!!
أين (السيادة) في (قطب) يا (محمد إسماعيل)؟!! أين (السيادة) في (قطب)؟!! أين (القطبية) في (قطب)؟!!
أعطني ورقةً واحدةً في السنة كتبها (سيد قطب)، ونصر بها السنة، ونصر بها منهاج النبوة.
تقصد (تكفيره للمجتمعات)؟!! تقصد (سبه للصحابة)؟!! تقصد (انتقاصه للأنبياء)؟!! هذه (السيادة)؟!!
أين (السلفية)؟!! باللهِ عليكم أين (السلفية)؟!! إذا كنتَ رجلاً (سلفيًا) يا (محمد) يا (إسماعيل) يا (مقدِّم) إذا كنتَ رجلاً سلفيًا بحق!! بيِّنْ لي بما لا يدع مجالاً للبس وجهَ (السيادة) في (سيد قطب)، واجمع بينه وبين (سبه للصحابة)!! وبين (سبه وانتقاصه للأنبياء)!! بيِّنْ لي -باللهِ عليكَ-، بيِّنْ لي (قطبيته) في هذا!! أين (قطبيته)؟!!
حينما يسمعُ الشبابَ منكَ -وهم يظنون بكَ خيرًا- حينما يسمع الشباب منك هذا الكلام، ماذا يقولون؟!!
انئوا بأنفسكم [بئه]، ارفعوا أنفسكم عن هذا الوَحل!! نحن نمدح (سيد قطب)، نحن نشهد له بـ (السيادة والقطبية).. و(الأتباع) سبحان الله! ما تقولونه ينقلونه بدون وعيٍ ودرايةٍ!!
تردُّون على أهل السنة، وتحذِّرون من أهل السنة وعلماء السنة، وتمدحون أهلَ البدع!!
انظروا الآن -أصحاب (الحزبية الإسكندرانية)- انظروا الآن إلى رأي أفرادكم الآن وأتباعكم في (الإخوان المسلمين)، لقد صاروا يعتذرون لهم الآن!!
مَن الذي رفعَ رايةَ (الإخوان)؟!، ومَن الذي مدحَ (الإخوان)؟!، ومَن؟ ومَن؟ ومَن؟ ألستم أنتم؟!! لم يعد هناك فرقٌ بينكم وبين (الإخوان) في تآلفٍ في (مصر) كلها!!
التآلف على السنة، اعتصام على الكتاب والسنة، انشروا علمَ السلف، وانشروا كُتُب السلف، وكفاكم تضليلاً للشباب!!
هذا يضع في (علو الهمة) (سيد قطب)!!، وهذا يضع في (مواقف إيمانية) يضع أيضًا (سيد قطب)!!، ويضع (عبدالقادر عودة)!!، ويضع هذا.. إلى متى هذا الكلام؟!!
لابد من التميز.. أنتم تريدون شعبيةً؟! تريدون عددًا؟! وتريدون ألا يتكلم فيكم الشباب؟‍!
واللهِ نحن نتكلم هذا الكلام.. أقسمُ بالله نحن نتكلم هذا الكلام ونتمنى ألا نتكلمه!!
واللهِ إنّ الكلامَ ليخرج من بين ضلوعنا!! لكنه واجبٌ علينا، نحن لا نحتاج إلى (أحمد) ليقول الفصلَ فيكم، ولا (ابن تيمية) يبيِّن للأمة ما يُقال فيكم.
كلمات .. في (لجان دستورية) أنتم الآن!! في (ديمقراطية) أنتم الآن أربابُها!! في (شعب) و(شورَى) وكذا، وضلَّلتم الناس!!
فأنا أنأَى بكل هؤلاء الذين ذكرتُ، أنأَى أن يبقوا على هذا الأمر وعلى هذا الحد، وأُهيبُ بهم أن يعودوا إلى السنة وإلى حظيرة السنة، فالسنة تمد أيديها لكم، وإنْ لم تشرفوا بذلك فسيقوم قومٌ غيرُكم آخرون، ولا تظنوا أنّ هذه (الشعبية) ستبقى لكم أمدًا طويلاً!!
فهذا أردنا بيانَه بهذا التفصيل؛ حتى يعلمَ الشبابُ هذا الأمر، ويكون كلُّ واحدٍ منهم على بينةٍ من أمره، وأكتفي بهذا القدر اليوم، وصلى الله وسلم وبارك على عبد الله ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين. اهـ

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, الحلبي, ردود

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013