جزاك الله خيرا أيها الفارس المقدام , فقد ضربت هذا الدعي البطال في مقتل وصبرت له صبر الحسام بكف الدارع البطل
فأبنت عن انحراف منهجه الصوفي الحزبي والتعصب البليد
وسوء تديُّنه بالكذب والدجل والمراوغة مع الكبر والغطرسة والُّزهوّ بالنفس
وسوء خلقه باللدَد والفجور في الخصومة
وسوء مروءته بلؤمه وفحش لسانه وقبح ألفاظه
فماذا عند هذا المعتوه حتى يغتر به الغوغاء
لكن كما يقال
وافق شن طبقه
وقال السلف : إذا استوت القلوب بالنسبة , إلتقت الأبدان بالصحبة
وأعيد وأكرر شكري لك أخي وصديقي سيد علي على البيان اجلي
|