بارك الله فيكم أيّها الأحبة على هذا التفاعل ، والذي إن دل على شيءٍ إنما يدل على حقيقة الأخوة والشعور بفقد الأحبة ،ولقد سرني كثيراً كثرتُ الدعاء منكم لأخيكم -حفظكم الله- الذي أسأل الله العظيم أن يتقبله منكم. فجزاكم الله خيرا، وختم لنا ولكم بالحسنى، وبالعروة الوثقى ، وكلمة التقوى، وبالقول الثابت، وبالكلمة الباقية، وبقول الصواب ، ودعوة الحق ،( لا إله إلا الله ) ، كل هذا وغيره جاء في فضائل كلمة التوحيد ، ذكرها الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله - في بعض رسائله.
فنسأل الله أن يختم لنا ولكم بها، فهي أفضل الذكر كما أخبر النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم ، وهي كذلك أفضلُ ما قاله نبينا والنبيّونَ من قبله عليهم الصلاة والسلام.
|
العرض العادي
