هي والله الصورة الحقيقة التي لم ينكرها لا محب ولا معادي
أما الصورة المغشوشة التي يطرحها هو لنفسه فلا ندري حقيقتها وخصوصا بعدما عرفت سرقاته
نقول هذا تنزّلا فحتى صورته المغشوشة تشبه إلى حدّ كبير صورته الحقيقية
كفانا الله شرّه وشرّ من يصفّقون له، تصفيق روّاد ملاعب الكرة، وسيحلفون بعدها إن أردنا إلاّ الحسنى!
ولعلّ لبيباً أريباً يسرّنا بصفعه على قفاه، فقد طالت رقدته!