أثابك الله بالحسنى أخي صالحا فلقد أوجزت وأفدت وما أبعد أسلوبك في المناقشة عن أسلوب القوم الذين دخلوا لبيت الشيخ ربيع بل لا مجال للمقارنة أصلا والله المستعان.
أما حكايتك مع الفتنة والمفرقين فهي بحق أنموذج نفيس للشهامة ومثال نادر في الحرص على سلوك الجادة فأسأل الله في هذه اللحظات المباركات أن يبارك فيك وينفع بك ،ولتحمد الله تعالى ولتكثر من شكره على توفيقه إياك.
|