1- أفتى بعدم الجواز الشيخ بازمول في شرحه لكتاب السنة للماوردي في الشريط السادس.
2-في إجابة على سؤال في موقع أهل الحديث و الأثر
(بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على نبينا محمد- صلى الله عيه وسلم- وعلى آله وصحبه أجمعين ما حكم من يتغنى بغير القرآن الكريم مثل التغني بالأذان أو في الاحاديث النبوية أو بالمتون العلمية.
وجزاكم الله كل خير ونفع الله بكم.)
قال الأخ أبو محمد المديني
.................................... وسألت الشيخ إبراهيم الرحيلي عن تلحين المتون والأحاديث فقال يترك لأنه ليس من فعل السلف فيخشى أن يكون بدعة والله أعلم.
3- المختار في أصول السنة --شرح الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي ---باب قول الله تعالى: "والله خلقكم وما تعملون" "إنا كل شيء خلقناه بقدر"
فبعد الشرح طرحت على الشيخ بعض الأسئلة و كان من ضمنها
" أحسن الله إليكم يقول: ما حكم قراءة المتون بالترتيل؟
الترتيل إذا كان الترتيل مناسبا، ما كان فيه تلحين، ولا تلحين خارج عن العادة بصوت حسن، مطلوب هذا. الصوت الحسن مطلوب في القراءة وفي غيرها، لكن ما يكن فيه تلحين مثل ما نسمع يسمونها الآن الأناشيد الإسلامية.
بعضهم يسمونها الأناشيد الجماعية يقرؤها بتأوهات مثل تأوهات المغني أو يقرب الصوت الجماعي فيه طرب حتى. . بينه وبين المغني. هذا غلط، وإنما يقرأ واحد في القصيدة إن كانت طيبة يقرأ واحد والباقي يستمعون، وإن يقرأ جماعة فما يتأولون المعنى ينظر إلى الصوت متى يرفع الصوت ومتى ينزل الصوت، لكن إذا قرأها وإذا كانت قصيدة طيبة يقرأ واحد والباقي يستمعون، وكذلك القرآن يقرأ واحد والباقي يستمعون إلا باب التعليم للصغار، والحديث يقرأ واحد والباقي يستمعون ثم القراءة تكون بصوت عال ما في تأوهات ولا تلحين كتلحين الغناء. نعم"
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
أقول: سمعنا و أطعنا . بارك الله فيكم لكن هل لديكم كلاما للشيخ بن العثيمين فعله فيها خلاف فأنا عندي درس له يشرح فيه ميمية بن القيم يقرأها تلميذ عنده بالتغني و الله أعلم أفيدونابارك الله فيكم .