رحم الله أُمًّا ولدتكَ وأبًا ربّاك ودفعك للعلم وخدمة السنّة الغرّاء! فجزاكم الله تعالى خير الجزاء فضيلة شيخنا وعالمنا الأستاذ الدّكتور الجليل على ما به أزلتم غشاواتٍ وشوائبَ ألبسوها الحقّ الواضح الذي أنتم في صفّه ومستقرّه من أوّل يوم؛ فبارك الله فيكم شيخنا وأحسن الله إليكم ورحمكم حيّا وميّتا، اللهم آمين! ولك اللهم الحمد؛ فبك ربّنا ثمّ بفضل مشايخنا الكرام الأفذاذ: بصدقهم وصدق مواقفهم، وبسيرهم العطرة وتجرّدهم لمنهج السّلف الأشمّ عرفنا الفَرقَ، وأدركنا الحقَّ ومستقرَّه؛ فلزمناه ولا نبغي يه بديلا ولا نريد له -منهم- تبديلا..واللهمّ إنّا نعوذ بك من الكذب، اللهمّ إنّا نعوذ بك من الكذب، اللهمّ إنّا نعوذ بك من الكذب.
|