للهِ درك شيخنا الشيخ عمر الحاج مسعود حفظك الله ورعاك ورفع مقامك في الدارين ، فقد أثبتم وإخوانكم من مشايخ الإصلاح الفضلاء وفاءكم لعلماء الأمة الذين حذروا من فتنة المُصعفقة وحذروا من الفرقة والإختلاف بكل صدق وغيرة على الدعوة السلفية في الجزائر .
فجزاكم الله خيرا على ذبكم ودفاعكم عن العلماء الكبار وردكم على جهالات المفرقة التي طالت أعراض العلماء بكل جرأة وسفاهة والله المستعان .
|