بارك الله في إخواني الفضلاء عمر وعبد الرحمان والأستاذ خالد؛ وعمّكم برحماته ومننه.
أمّا ما أشار إليه الأستاذ خالد؛
فلو لم يكن سجيّة فيه لما تنبّه لما تكلّفته!
زادنا الله جميعا هداية وتوفيقا، وستر العيوب، وكفّر الذنوب، وأدام النفع بالنجوم التي نهتدي بها في ظلمات هذه الدنيا: أهل العلم والتقى، وأجزل لهم الجزاء.
|