منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #31  
قديم 28 Feb 2020, 12:29 AM
أبو معاوية أحمد الوهراني أبو معاوية أحمد الوهراني غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2016
المشاركات: 30
افتراضي

كلمات يسيرات أثبت بها سذاجة عقولهم و خِسة منهجهم و تناقضاتهم الواضحات الفاضحات التي لا يشُك عاقل في مخالفتهم لأصول الرجولة ناهيك عن الأصول السلفية التي هم من أبعد الناس عنها فلله درُك و على الله أجرك.
نسأل الله العظيم أن يجعل هذا في موازين حسناتكم. و كما دافعتم عن الحق المبين نسأله سبحانه أن يذُب النار عن وجهكم.

رد مع اقتباس
  #32  
قديم 28 Feb 2020, 10:08 PM
أبو جميل الرحمن طارق الجزائري أبو جميل الرحمن طارق الجزائري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 414
افتراضي

بارك الله فيك أخي منصور على هذا البيان الذي يظهر حقيقة ما عليه شيوخ التفريق من الخسة والدناءة فضلا عن المراجيج
وإن الذي يفك شفرة الدكتور من وصفه للمرابط أنه كان مع فالح
وكذلك رميه للشيخ عثمان أنه كان مع فالح
أن الدكتور فركوس كان يرى أن مشايخ المدينةبما فيهم فالح في ذلك الوقت أنهم يتكلمون في الناس بسبب الغيرة والإقليمية وحتى يتفردوا بالريادة والقيادة للدعوة
وقد صرح بذلك لجملة من الطلبة عام 1423هجري الموافق لعام 2002م
فقد ضَبطَ عنه غير واحد من الطلبة وقرأته من كناشه ما أجاب له في سؤال عن الغمراوي وكلام العلماء فيه فقال أن الكلام في أعراض الدعاة خطير وأن بالأمس تكلموا في العرعور واليوم الغمراوي وغدا لا ندري على من الدور
ثم طعن مشايخ المدينة أنهم يريدون أن تخلو لهم الساحة فلا يبقى إلا هم
وأنهم يأمرون من أرادوا إصقاطه بالتراجع
فإذا قال سأنظر في الأمر قالوا متلاعب، وعدنا بالتراجع ولم يفعل
وهذا الكلام كان في بداية فتنة العيد شريفي الذي بدأت خصومته مع فالح الحربي
فكان فركوس ينتصر للعيد ويلمز فالح حتى صادم فركوس كلام كل العلماء الذين حذروا من العيد شريفي
فكان يعانقه في الجامعة ويثني عليه ويصرح أنه لا يتكلم بحضرته!
وأنه على هرم الدعوة السلفية
حتى تكلم فيه فالحا الحربي
وحاججه بأصول السلف فيمن يدافع وينافع عن أهل البدع
فأصر فركوس على موقفه من العيد ومصادمته للعلماء قائلا؛ أن الله يرفع من يشاء ويضع من يشاء
فأجابه فالحا أن اله يرفعك بتمسكك بالسنة ويضعك بالبدعة والمنافحة عن أهلها
فحنق الدكتور على فالح حنقا شديدا ، ولم يفلت من مخالبه إلا بعد بوادر انحراف فالح ونصيحة العلماء له
وإنصاف الشيخ ربيع له بأنه لم يُمنح حظه من النصح والصبر
فكان فركوس يصف كل من كان يرد على العيد شريفي والمغراوي والمأربي أنه من أتباع فالح
ومن كان مؤيدا لفالح يوم كان على السنة و قبل انحرافه من أتباع فالح!
ولو كان قد زكى فالحا العلامة مفتي الجنوب النجمي والإمام ابن باز والإمام الربيع والفوزان واللحيدان وزيد والجابري....
فكل هؤلاء لا يشفعون له عند فركوس

�� وكان الدكتور فركوس ينزل عند الحزبيين و يماشيهم و يأويهم لبيته

فكان يحاضر في مساجد التكفيريين حتى أذا بلغه أن الشيخ السلفي الغيور على السنة عثمان عيسى استنكر هذا الصنيع لما سئل عن حكم المحاضرة في مساجد أهل البدع فأجاب أنه مخالف لمسلك السلف، مما كان سببا في إثارة ثائرة فركوس عليه فهجره سنة كاملة

وكان يثني و يستقبل في بيته القطبيين كالحاج عيسى المعروف بعداوته للإمام الربيع وكان هذا القطبي خطيبا للحزبيين ويقول أنه يدافع عن المظلومين الذين ظلمهم الشيخ ربيع
وكنا نحتدم مع بعض أتباعه فكان ينشر فيهم من الإفتراء آت والظلم والبغي على الإمام الربيع ما جعلنا نعتقد أنه من منظري القطبية
وكان يتبجح ويفتخر أنه تلميذ لفركوس وأنه يجالسه في بيته ويأنس به، حتى زكاه فركوس تزكية عطرة
وبعد تحذير العلماء من العيد كان يلتقي بالعيد ويزكيه تزكية عطرة حتى انزوى تحت عباءته كل أتباع العيد والمأربي يتعمدون مخالفة العلماء والتشغيب عليهم بحجة موقف فركوس
بل كان يميع قضية الحلبي حتى أصبح ملموعا عندهم وأثنى عليه الحلبي
بل كان تلميذه الحلبي المشارك في
âک‌ï¸ڈ وما نصب لهم العداء حتى تكلم بعض الحلبيين على شخصه في منتدى كل السلفيين

وقد جاء في الإبانة الكبرى 2/439

عَنْ أَبِي قِلَابَةَ , عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ , قَالَ: «مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ مَمْشَاهُ , وَمَدْخَلُهُ , وَمَخْرَجُهُ» ثُمَّ قَالَ أَبُو قِلَابَةَ: قَاتَلَ اللَّهُ الشَّاعِرَ حِينَ يَقُولُ:

عَنِ الْمَرْءِ لَا تَسْأَلْ وَأَبْصِرْ قَرِينَهُ ... فَإِنَّ الْقَرِينَ بِالْمُقَارَنِ يَقْتَدِي

و عن الأعمش قال : كانوا لا يسألون عن الرجل بعد ثلاث : ممشاه ومدخله وألفه من الناس


ولهذا أقول ؛ إن وصف الدكتور للمرابط أنه كان مع فالح ما هو إلا لفحة من لفحات التمييع والحزبية والدعاء لمنهج الرد على أهل البدعة وتعيينهم بأسمائهم الذي نشأ وعاش عليه الدكتور

وكتب أبو جميل الرحمن طارق الجزائري
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013