لقد سرني تعليق شيخنا ووالدنا أزهر حفظه الله ورعاه على الموضوع الذي كتبته، وسرني أكثر استحسانه لمضمونه وطريقة عرضه، فأسأل الله عز وجل أن يبارك فيه على ما يشجع به أبناءه وإخوانه وأن يجزيه عنا وعن المسلمين كل خير وأن يرزقه الصحة والعافية وأن يستعمله في طاعته ما بقي إنه ولي ذلك والقادر عليه.
كما أشكر سائر الإخوان الذين علقوا وأسأل الله أن يجزيهم خيرا على ما قالوا.
|