والعجيب أن المالكي هذا وعبد المنعم شيتور ممن ساند حركة بركات المتمردة التي تقودها امرأة تنادي بالعلمانية؛ وجهها من حديد لا تعرف للحرمة والحياء معنى.
وكلاهما مؤيد لعبد الفتاح حمداش، فأين القاسم المشترك؟
ومن يدري لعل القائمة تطول؟!
التعديل الأخير تم بواسطة سليم حموني ; 11 Feb 2015 الساعة 11:54 PM
|