أقول تعليقا على هذه الصوتية
يظهر جليا من هذه الصوتية كذب عبد المجيد جمعة ذهابا وإيابا
أما كذبه ذهابا :
أنه كذب على العلامة ربيع وأتى باليمين الغموس أنه لم يفتي بحرق كتب السلفيين الذين يردون على الرافضة
وفتواه شرقت وغربت بحرق كتب أبي معاذ وخالد حمودة وغيرهم من السلفيين الذين اختلفوا معه, فيا له من أفاك أثيم , انظر كيف ارتعدت فرائسه أما الهزبر وأصبح البائس الموتور عند المواجهة هر لئيم , وما أن سأله العلامة ربيع حتى صار جمعة كالأطرش في الزفة كما يقال لا يدرىي ما يخرج من رأسه حتى أغرب في يمينه الغموس
وأما كذبه إيابا : فهو تكذيبه لأبي معاذ أن الغلامة ربيع سأله عن تحريض مقلديه لحرق كتب السلفين التي ترد على الرافضة , فادعى أنه لم يسأله العلامة ربيع إطلاقا عن هذا وعقد يمينا غموسا على ذلك فجاءت الصوتية المخزية لجمعة ففضحه الله أنه كذاب أفاك أثيم , جعل الله أهون الناظرين إليه فلم يبالي بحلفه كاذبا ذهابا وإيابا
نسأل الله الثبات على دينه
|