جزاكم الله خيرا أبا ميمونة على هذه التحفة النادرة، والدرة الباهرة، ونفعنا الله بما تكتبون وتقولون، ونصر بكم الحق.
فما أروع الشعر إذ هو بمثابة السباحة في البحر، من يجيده فهو مع السبَّاحين المهرة، ومن ليس كذلك -مثلي- فهو جالس على شاطئ البحر؛ حسبه أن يتفرَّج، والله المستعان.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو سلمة يوسف عسكري ; 22 Aug 2015 الساعة 12:18 PM
|