منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » مــــنـــتــدى الـــلـــغـــة الــعــربـــيـــة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08 Jan 2008, 03:30 PM
عقبة عقبة غير متواجد حالياً
عقبة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: الجزائر
المشاركات: 17
افتراضي الألفاظ الداخلة في المثنى للتغليب

الألفاظ الداخلة في المثنى للتغليب


المثنى ظاهرة لغوية وجدت في اللغة العربية كأخواتها السامية و تدلّ على الاثنين . و الشرط في المثنى أن يكون صالحا للتجريد من الزيادة و عطف مفرده عليه .أصل التثنية العطف و لكن عدل عن هذا الأصل للاختصار فلا يجوز الرجوع إلى أصل مرفوض ممنوع إلا في الضرورة.

هناك ألفاظ موضوعة لاثنين نحو شفْع ،كلا و كلتا لكنها ليست مثنى بل نسمّيها الألفاظ الملحقة بالمثنى لأنّ شرط التثنية فيها غير موجودة .وهناك أيضا ألفاظ وضعت للمثنى من باب التغليب ؛لأنّها لا يصح العطف على مفردها و هي كثيرة و هذا هو ما بحثنا عنه ونذكرها في هذه المقالة ؛ يعني ألفاظ التي أخرجت على خلاف مقتضى الظاهر المسمّى بالتغليب و هو ترجيح أحد الشيئين على الآخر في إطلاق لفظه عليه أو إطلاق لفظ أحد الصاحبين على الآخر ترجيحا له عليه . الكلمات الرئيسية: اللغة السامية - التثنية - التغليب - الملحق بالمثنى.

المقدمة

المثنى ظاهرة لغوية وجدت في اللغات السامية و غيرها. يقال: ثنّى الشيء أي ردّ بعضه على بعض فتثنّى و انثنى أي ارتدّ و انعطف بعضه على بعض (المنجد في اللغة). و يكون المعنى عبارة عن جزأين أعيد أو ردّ كلّ جزء إلى آخر و من ذلك أيضا جاء ( الثنيان) بضمّ الثاء الرجل الذي يلي السيّد. و يقال: ثنّاه تثنية أي جعله اثنين، ثنّى الشيء: عطَفه و بابه رَمَى (مختار الصّحاح).

في النحو العربي يرفع المثنى بالألف و ينصب و يجرّ بالياء و يفتح آخر المفرد. و يرى الزجاجي أنّ الألف و الياء دليل الإعراب و ليست بإعراب و لا حروف الإعراب (الإيضاح، ص 130). و يرى الثعلب أنّ الألف بدل من ضمّتين (المرجع السابق ص 1٤1). و الخلاف بين النحويين في هذا طويل جدّا (راجع الإنصاف لابن الأنباري و الكتاب لسيبويه). أما النون فألحقوها للدلالة على تمام اللفظ؛ لأنّها كالتنوين الذي يتمّ به الواحد و هي عوض من الحركة و التنوين الذين يستحقّهما الاسم في الأصل. و هناك آراء كثيرة عن النحاة في هذا الموضوع (يمكن الرجوع إلى الهمع ج1-3٦1 فما بعدها ) أما حركة النون فالشائع فيها الكسر، و إنِما حركت لالتقاء الساكنين و تحذف هذه النون بالإضافة. ليست التثنية تختصّ باللغة العربية فقط؛ بل إنّها في بعض اللغات الساميّة موجودة أيضا و تدلّ كما في العربية على الاثنين. مثلا في العبرية و علامتها " ايم" في جميع الأحوال مثل " رَجْلَيمْ ".و علامته في السبئية (ن) (آن) مثل: ثن نمرن و تعني اثنان نمران. و في اللحيانية ai (اي) في حالة الجرّ و الإضافة و (اين) و (و) في حالة الرفع، و تلحق هذه العلامات آخر الاسم مثل: قهري و معناها القاهرين. و في الآراميّةEN ، و في الآكدّية AN في الرفع و IN أو EN في النصب و الجرّ (راجع مقالة بين الحركات و الحروف في الإعراب، د. أحمد علم الدين الجندي، مجلّة مجمع اللغة العربية).

أما الشرط في المثنى فيكون صالحا للتجريد من الزيادة المذكورة و عطف مفرده عليه، مثلا: الرجلان فإنّه يصلح للتجريد فيقال: الرجل و للعطف فيقال: الرجل و الرجل (مبادئ العربية،ج٤ ص. 81). و لذلك لا نعتبر ألفاظا مثل " اثنان" و "القمران" مثنى لعدم التجريد في الأول و عدم العطف على مثله في الثاني لأنّه للشمس و القمرو نعتبرهما من الألفاظ الملحقة بالمثنى (نفس المرجع). و القمران يعطف عليه مغايره لا مثله و هذا ما هو يعرف بالتغليب (ص 1٤، الهمع). و هناك ألفاظ موضوعة لاثنين نحو " شفْع" يعني الزوج (و هو يعرب بالحركات). "كلا" و " كلتا" لفظهما مفرد و معناهما مثنى و لذلك يجوز إفراد الضمير العائد إليهما على اعتبار اللفظ، كما يجوز تثنيته على اعتبار المعنى و يقال لهما شبه المثنى و هو كلّ ما يصدق عليه حدّ المثنى (نفس المرجع).

و من العرب من يجعل المثنى و الملحق به بالألف مطلقا: رفعا، نصبا و جرّا و هم بنو الحارث بن كعب و بنو العنبر و بطون من ربيعة و بكر بن وائل و زبيد و خثعم و ….(نفس المرجع ص 0٤). لا يجوز تثنية الأسماء الواقعة على ما لا ثاني له في الوجود كشمس و قمر و الثريا إذا قصدت الحقيقة. ولكن هل يشترط في اتفاق المعنى ؟ هناك ثلاثة أقوال:

أ‌- نعم و عليه أكثر المتأخرين فمنعوا تثنية المشترك و المجاز.

ب‌- لا و صححه ابن مالك تبعا لأبي بكر بن الأنباري.

ج‌- ابن عصفور يجوز كلاهما (الهمع ص. 3٤).

و أصل التثنية العطف و إنّما عدل عنه للاختصار فلا يجوز إليه الرجوع إلى أصل مرفوض ممنوع إلّا في الضرورة. و هذا موضوع في علم المعاني خلافا على مطابقة الكلام لمقتضى الحال و يعدل عمّا يقتضيه الظاهر إلى خلافه ممّا تقتضيه الحال في بعض مقامات الكلام. و هذا النوع من التثنية إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر المسمّى بالتغليب؛ و هو ترجيح أحد الشيئين على الآخرفي إطلاق لفظه عليه، أو إطلاق لفظ أحد الصاحبين على الآخر ترجيحا له عليه (جواهر البلاغة، أحمد الهاشمي ص. 2٤2).

و هنا نذكر بعض هذه الألفاظ الّتي حصلت عليها في المعاجم، النصوص و الأشعار؛ منها:

الأبْتَران: العبد و العير. سُمّيا بذلك لانقطاع الخير عنهم.
الأبْرَدان: طرفا النهارو هما الغداة و العشي.
ابنا سمير: الليل والنهار.
الأبهران: الوريد و الشريان. العرقان اللذان يخرجان من القلب
ومنهما تتشعب الشرائين كلها.
الأبْيَضان: اللبن و الماء. اللبن و الشحم. الخبز و الماء. الشباب و الشيبة.
الأثْرَمان: الليل و النهار. الدهر و الموت. الموت و الحياة.
الأجَدّان: الليل و النهار.
الأجَرّان: الإنس و الجنّ. جاء بجيش الأجرّين.
الأجْوَفان: البطن والفرج.
الأحْمَران: الذهب و الزعفران. اللحم و الخمر. الخبز و اللحم.
الأخْبثَان: البول و الغائط. السهر و الضجر. لا يصلّي أحدكم و هو يدافع الأخبيثين.
الأخْضَران: الشجر و العشب. هو يحرق الأخضرين.
الأذانان: الأذان و الإقامة.
الأرْطَبان: الضُراط و السُعال.
الأرْوَنان: الحرّ و البرد. الفرح و الحزن.
الأزْهَران: الشمس و القمر.
الأسْمَران: الماء و القمح. الماء و الملح. الماء و الريح.
الأسْوَدان: التمر و الماء. الحيّة و العقرب. الماء و اللبن. هم من أهل الأسودين لا من أهل الأحمرين.

الأصْرَمان: الغراب و الذئب. لإنصرامهما عن الناس يقال: تركتُه بوحش الأصرمين. أي بمفازة ليس فيها إلّا الذئب و الغراب. الليل و النهار. لأن كلّ واحد منهما ينقطع عن صاحبهما

الأصْغَران: القلب و اللسان. المرء بأصغريه قلبه و لسانه.

الأصْفَران: الزعفران و الذهب. و قيل: الورس و الزعفران.

الأصْمَعان: القلب الذكي و الرأي العازم.

الأطْيَبان: الأكل و النكاح. في المثل ذهب منه الأطيبان. يضرب لمن قد أسنّ. قال الميداني: لذة النكاح و الطعام و قيل: النوم و النكاح، طيب النكاح و طيب النكهة. و عن أبي هريرة قال النبي (ص): الأطيبان الثمر و اللبن. و في الحديث كان يأكل الخبز بالرطب و يقول هما الأطيبان.

الأعْذَبان: الخمر و اللّعاب.

الأعْمَيان: السيل و الحريق. لأنهما عند حدوثهما لا يُبقيان موضعا و لا يتجنّبان شيئا كالأعمى الذي لا يدري أين يسلك. أعوذ بالله من الأعميين.

الأقْهَبان: الجاموس و الفيل.
الأمَرّان: الفقر و الهرم. الهرم و المرض. لقي أوذاق منه الأمرّين أي الشرّ و الأمر العظيم.
الأنْضَران: الذهب و الفضة.
الأنْهران: عوّاء و سماك. منزلان من منازل القمر.
الأهْيَفان: الخصب و حُسن الحال. الطعام و الشراب.
الأيْبَسان: عظما الوظيفين من اليد و الرجل.
البَحْران: الشعر و النثر. مجمع البحرين كتاب للشيخ اليازجي.
البَرْدان: الغداة و العشيّ.
البَشَران: أبو البشر آدم (ع) ابن البشر مسيح (ع). أنؤمن ببشرين مثلنا. ج أبشار.
البَصْرتان: البصرة و الكوفة.
البُيّعَان: البائع و المشتري.
تشرينان: اسم لشهرين بين ايلول و كانون الأوّل من السنة الشمسية. الأوّل هو الشهر العاشر و أيامه 31 يوما و يقال له أيضا اكتبر و الثاني هو الحادي عشر و أيامه30 و يقاله نوفمبر.

الثقلان: الإنس و الجنّ. كتاب الله و عترة الرسول. فانظروا كيف تخلفوني في الثقلين.

الجُحْران: جُحر السباع و الزحّافات.

الجَديدان: الليل و النهار.

الجَليّان: الإظهار و الكشف.

جماديان: الشهران الخامس و السادس من الشهور القمريّة سمّيت بجمود الماء فيها. تقع جمادى الأولى بين ربيع الآخر و جمادى الآخرة و عدد أيامها 30 يوما و جمادى الآخرة تقع بين جمادى الأولى و رجب عدد أيامها 29 يوما.

الجناحان: ميمنة الجيش و ميسرته. ضممْتُ جناحيهم على القلب ضمّة أي أهلكتُهم جميعا.

الحَبلان: الليل و النهار.
الحَبيبان: الحبيب و الحبيبة.
الحَجَران: الفضّة و الذهب.
الحَدثان: الليل و النهار.
الحَرَسان: الليل و النهار.
الحَرْفان اللّهويّان: حرف القاف و الكاف.
الحَرَمان: مكة و المدينة.
الحَسَنان: الحسن و الحسين عليهما السلام.
الحُسْنيان: الظفر و الشهادة. قل: هل تربّصون بنا إلّا إحدى الحسنيين.
الحلْبتان: الغداة و العشيّة. يحلب فيهما.
الحَمْدان: سباء و فاطر. عن الإمام الصادق (ع):
من قرأ الحمدين جميعا - سباء و فاطر- في ليلة لم يزل ليلته في حفظ الله تعالى
فإن قرأهما في نهاره لم يصبه في نهاره مكروها و أعطي من خير الدنيا
والآخرة ما لم يخطر على قلبه.
الخَابِلان: الليل و النهار.
الخَافِقان: المشرق و المغرب لأن الليل و النهار يخفقان فيهما.
الخَفْقتان: بداية الليل و نهايته.
خَفيّا المرأة: صوتها و وطأتها على الأرض.
الخِلْفتان: القصير و الطويل. الأبيض و الأسود.
الخليلان: ابراهيم و محمّد (ص) إن الله اتّخذني خليلا كما اتّخذ ابراهيم خليلا.
الدأْلان: ابن آوى و الذئب.
الدّاران: الدنيا و الآخرة.
آلدّائبان: الليل و النهار.
الرّافِدان: دجلة و الفرات.
الرَّجَبان: رجب و شعبان.
الرّدْفان: الليل و النهار.
الرّفيقان: النبي الكريم و أبوبكر.
جزى الله ربّ الناس خيرَ جزائه
رفيقين قالا خيمتي أمّ معبد (قالا: نزلا وقت القيلولة)
الزّهراوان: آل عمران و البقرة.
السِّبْطان: الحسن و الحسين عليهما السلام.
السَّعدان: الزهرة و المشتري.
السِّماكان: نجمان نيّران أحدهما في الشمال و يعرف بالرامح
والثاني في الجنوب و يعرف بالأعزل.
السيّارتان السفلييتان: عطارد و الزهرة. هما أقرب إلى الشمس من الأرض.
الشّريفان: شريف رضي و مرتضي.
شطْرا البيت: صدره و عجزه.
شِعريان: كوكبان؛ العَبور و الغُمَيْصاء. تزعم العرب أنّهما أختا سهيل.
الشَّفّان: الريح و برودة الصباح.
الشَّفاءان: العسل و القرآن. عن النبي (ص): عليكم بالشفاءين العسل شفاء
من كل داء و القرآن شفاء لما في الصدور.
الشّهادتان: أشهد أن لا إله إلّا ألله و أشهد أن محمّدا رسول الله.
الشّيْخان: أبوبكر و عمر رضي الله عنهما.
الصّحيحان: صحيح مسلم و صحيح بخاري.
الَصَّرعان: الليل و النهار .
صَرْعا النهار: غدوة و عشيّة .أتاه صرعي النهار .
الصِّرْفان: الليل و النهار.
الصَّرَفان: النحاس و الرصاص. .
الصَّريمان: أوّل الليل و آخره .
الصَفَران: شهران من السنة العربيّة. عرف أحدهما في الإسلام بمحرم
و بقي الآخر يعرف بصفر.
صَلاتا العشيّ: هما الظهر و العصر.
الصّناعتان:الكتابة و الشعر كتاب الصناعتين لأبي هلال عسكري.
الضَّعيفان: المرأة و العبد. اتّقوا الله في الضعيفين (حديث).
الطَرَفان: الأب و الابن. طرفا الرجل إذا مات و لم يخلّفهما فقد مات عن ذهاب طرفيه.
الكريم الطرفين: الأب و الأم.
الطّريدان: الليل و النهار.
العَجْماوان: صلاة الظهر و صلاة العصر. من أجل إخفاء القراءات فيهما.
العِراقان: الكوفة و البصرة.
العِرْسان: الذكر و الأنثى. هو عرسها و هي عرسه و هما عرسان.
العِشاءان: المغرب و العشاء. المغرب و العتمة.
العصْران: الغداة و العشيّ. الليل و النهار.
العمران: أبوبكر و عمر. و قال قتادة: عمر بن الخطّاب و عمربن عبد العزيز.
عمر بن الخطّاب و عمر بن أبي ربيعة.
الفَتّانان: الدرهم و الدينار. الذهب و الفضّة. منكر و نكير.
الفَتْنان: الحلاوة و المرارة. العمر فتنان أي نوعان حلوٌ و مرٌّ.
الفَتَيان: الليل و النهار. لا أفعله ما اختلف الفتيان أي ما تعاقب الليل و النهار.
الفُراتان: نهرا دجلة و الفرات في العراق.
القبلتان: القدس و مكّة. صلّى إلى القبلتين المقتدي بهما (الصنوبري في مدح علي (ع)).
القرّتان: الغداة و العشاء.
القريتان: مكّة و طائف. في قوله تعالى: على رجل من قريتين عظيم.
القَريْنتان: الإنفال و التوبة.
القيْسان: قيس بن الملوّح مجنون ليلى و قيس بن ذريح صاحب لبنى بنت الحباب قد استحوذت الصبابة على أفكارهما و استفرغت دواعي الحبّ معاني أشعارهما فكلهما مشغول بهواهما لا يتعدّاه إلى سواه.

كانونان: كانون الأوّل و الثاني. شهران بين تشرين الثاني و شباط. قيل هو سرياني اسم لفصل الشتاء و قيل هو عربي مأخوذ من معنى الثقل لشدة برده و صعوبة الحركة فيه.

الكَرّتان: الغداة و العشي.
الكَريمان: الحجّ و الجهاد.
الكَونان: الدنيا و الآخرة. عالم البقاء و الفناء. العالم الباقي و العالم الفاني.
المُتنبّيان: أبوطيّب المتنبّي و ابن هانيء الأندلسي.
المجنّبتان: من الجيش ميمنته و ميسرته.
المُحِلّتان:القِدْر و الطاحونة.
المُرّتان: الشرّ و الأمر العظيم. لقي منه مُرّتين.
المِرّتان: الصفراء و السوداء لمرارتهما.
المَسجدان: مسجد مكّة و المدينة.
المَشْبوبتان: الزهرة و المشتري. لشبوبهما و حسنهما.
المَشرقان: مشرقا الصيف و الشتاء. المشرق و المغرب. يا ليت بيني و بينه بُعد المشرقين.
المِصْران: الكوفة و البصرة.
المُعْوَذّتان: سورة الفلق و الناس.
المِقَصّان: المقصّ و المقراض.
المَلَدان: اهتزاز الغصن و نعومته.
المَلَوان: الليل و النهار. وجد يتكرّر على كرّ الجديدين و يستغرق ساعات المَلَوَين.
المُهرُقان: البحر و ساحل البحر.
النحْسان: زحل والمرّيخ.
النّسران: كوكبان النسر الطائر و النسر الواقع.
النُُسْكان: الحجّ و العمرة. الإحرام هو نية أحد النسكين أو نيتهما معا.
النّصْلان: النصل (حديدة الرمح) و الزجّ (نصل السهم. الحديده الّتي في أسفل الرمح).
الوالدان: الأب و الأم.
الهَرّاران: نجمان هما النسر الواقع و قلب العقرب.
المراجع و المصادر

ابن الأنباري، الإنصاف في مسائل الخلاف، دار الفكر.
ابن عقيل، شرح ابن عقيل، شرح و تقديم د. اميل بديع يعقوب، دار الكتب العلميّة، بيروت-لبنان
د. أحمد علم الدين الجندي، مقالة بين الحركات و الحروف في الإعراب، مجلة مجمع اللغة العربية، الجزء السابع و الخمسون، صفر ٦0٤1ه. ق.
رشيد الشرتوني، مبادئ العربية، الجزء الرابع، دار العلم، قم.
الزجاجي، الإيضاح، تحقيق مازن المبارك، بيروت 1979 م.
سيبويه، الكتاب ، تحقيق و شرح عبد السلام محمد هارون، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1988 م.
السيوطي، همع الهوامع شرح جمع الجوامع، منشورات الرضي- زاهدي، قم، 05٤1ه.
لويس معلوف، المنجد في اللغة، دار العلم، قم، 1382 ه. ش.
محمد بن أبي بكر رازي ، مختار الصحاح، مكتبة لبنان ناشرون.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل يجوز استعمال الألفاظ المستبشعة في الرد على أهل الأهواء والبدع؟! ابو عبد الله غريب الاثري الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام 3 18 Nov 2007 10:08 AM
في حكم بعض الألفاظ المستعملة مثل:،بصحتك، و ،ربي تقبل، أم يوسف قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات 2 31 Oct 2007 05:09 PM
في حكم بعض الألفاظ المستعملة مثل: "بصحتك" و"ربي تقبل" أم يوسف قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات 1 31 Oct 2007 02:54 PM


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013