جزاكَ اللهُ خيرًا، وقد استمعتُ لهَا على المُباشر،
والحمدُ للهِ ، فكلّما أفتح إذاعة ميراث الأنبياء لسماع الدّرس المباشر لشيخنا أُصادِف الشّيخ وهُوَ يُثنِي على مشايخنا ! كم أفرَحُ بهذا، والحمدُ للهِ كُلّما سمعنا ثناءً من الشّيخ أنزلنَاهُ، لِيَعْرِف النّاس منزلة مشايخنا، وأنّهم لا يلهثون وراء التّزكيات كما هُوَ حالُ بعض المُتمشْيِخِين! فهاهِيَ تأتيهم من عالمٍ جليلٍ بينَ الفينَة والأخرى، حتّى أصبح الواحدُ منّا كلّما سمع درسا للشّيخ عُبيد وسمع فيهِ كلمة "الجزائر" يقول أنّ الشّيخ سيُثنِي على مشايخنا، فللهِ الحمدُ والمِنّة ..
فنسألُ اللهَ عزّ وجلّ أن يحفظهم، وأن يُوفِّقهم لما يُحِبُّ ويَرْضَى ..
وسنُوافيكم بهذه الفتوى التي أحالَ فيها الشّيخ على مشايخنا فورَ نزول الصّوتيّة -بإذن اللهِ- ..
التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن أسامة ; 26 Aug 2013 الساعة 11:22 PM
|