بارك الله في إخواننا الكرام رجال مدينة تنس على هذا الموقف المشرف الذي يفرح به كل سني سلفي غيور على دينه و على هذه الدعوة الربانية المباركة، فاللهم ثبتهم على الحق المبين وحفظهم بما تحفظ به عبادك الصالحين.
جزاكم الله خيرا،فقد اختصرتم الطريق وأصبتم الهدف أيما إصابة...
هكذا موقف الرجال،وكتابات الأبطال،يتعانق فيها الصدق مع الشجاعة،وينظم إليهما الصدع بلا خوف ولا خور...
نفع الله بكم وبما كتبتم.ءامين
جزى الله خيرا رجال التنس النبلاء وشكر الله شجاعتهم وصدعهم بالحق ونصرهم للمظلومين وتأييدهم الصريح لإخ انهم ووقوفهم مع علمائهم الأكابر.
وأقول: هكذا فليكتب الرجال أو لا يكتبوا