جزاك الله خيرا شيخ محمد. إلزامات ما لهم منها من محيص، أما علجات فعجبنا لا يكاد ينقضي من المراجيج الذين أعملوا معه قاعدة التقديس حينما برؤوه بمجرد إنكاره -في الدهاليز طبعا- ما نسبه إليه الفاضل مخطار، وهكذا فر من الزحف وهو الذي أسهب في الكلام عن التخذيل في دورة بوغني فياللعجب!
|