منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 09 Aug 2011, 08:36 PM
هشام التركي هشام التركي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: الجزائر
المشاركات: 53
افتراضي كتاب : نقد مجازفات حمزة المليباري - د/ أحمد بن صالح الزهراني

كتاب : نقد مجازفات حمزة الميليباري - د/ أحمد بن صالح الزهراني



نقد مجازفات الدكتور حمزة المليباري وبيان بطلان الفرق بين منهج المتقدمين ومنهج المتأخرين في تصحيح الحديث وتعليله

تأليف : أحمد بن صالح بن حسن الكناني الزهراني
الناشر : دار الإمام مالك : أبو ظبي - الإمارات العربية المتحدة
رقم الطبعة : الأولى
تاريخ الطبعة: 2004
نوع التغليف: مقوى فاخر (فني) كعب مسطح
عدد الأجزاء : 1
عدد الصفحات : 465
مقاس الكتاب : 17 × 24 سم
السعر : 25.0 ريال سعودي ($6.67)
التصنيف : / علوم الحديث / الحديث دراية
نبذة عن الكتاب : هذه تعقبات ووقفات مع الدكتور حمزة بن عبدالله الملبياري حول دعوى ( التفريق بين متقدمي أهل الحديث ومتأخريهم في منهج النقد والتصحيح والتضعيف ) التي تدور جل أبحاثه حولها .

وقد جعل المؤلف التركيز في هذا على كتاب الدكتور حمزة "الموازنة بين المتقدمين والمتأخرين في تصحيح الأحاديث وتعليلها" في طبعته الثانية ، مستعيناً ببعض كتبه المشهورة ، وهي : علوم الحديث في ضوء تطبيقات المحدثين النقاد ، ونظرات جديدة في علوم الحديث ، وبحثه في زيادة الثقة ، وكذلك لقاؤه بملتقى أهل الحديث على شبكة المعلومات الالكترونية (الانترنت).

ومن كلمات المؤلف الجامعة قوله (ص134) حاشية (2) عن الدكتور اللاحم : ( وإنما أتي الدكتور ومن معه من فرضهم التعارض بين التقعيد والاستثناء ) .

وقوله (ص299) : ( وإنما المقصود بيان أن أحكام المتأخرين [في عدد من الأمثلة] جاءت مختلفة عن [بعض من تعرض لها] من المتقدمين ؛ ليس لاختلاف المنهج ، وإنما من باب اختلاف الأئمة في اجتهاداتهم حول الروايات ) .

وقوله (ص145): ( غاية ما عند القوم هو الكلام الإنشائي الذي يذكر معه أمثلة تستقطع من سياق كامل ، وتجعل هي الأصل ، ويعرض عن أضعافها مما تعامل معه الأئمة تعاملاً منضبطاً يسير على قواعد وأصول دقيقة ، لكن بحسب من يعي عن الأئمة حقيقة ألفاظهم ومعاني ما يقولون ) .

وقوله (ص374): ( على الدكتور أن يبين أن القرائن والحكم بها أيضاً محل نظر واجتهاد وليست يقينية بالضرورة ، فالقرائن التي اعتمدها ناقد ما لرد حديث ، ربما لا تصلح عند آخر لرده ، وقد اختلف السابقون في أحاديث قبلها البعض ، وردها البعض ؛ بسبب اختلافهم في النظر لتفرد الرواة ...) .

وقوله (ص444) : ( منهج السلف إذن أن نأخذ من حيث أخذوا ، وبالطريقة والمنهج الذي به أخذوا ، ولا يهم بعد ذلك أن نوافقهم في النتيجة أم نخالفهم وهذا هو الأصل في كل مجالات الاتباع سواء في ذلك مجال المنهج والاستنباط أو مجال العلم والاتباع ) .

وقوله (ص438) : ( لا يجوز أن يوظف إنكار الأئمة على من تكلم في أحاديث الصحيحين في الإنكار على من خالف المتقدم في تصحيح حديث ، لأن أحاديث الصحيحين تتأيد بأمر آخر غير كونها انتقاء من إمامين جليلين هما البخاري ومسلم ، فهذا شيء وذاك شيء آخر ) .

وقوله (ص438) : ( إن الدليل عند أئمة السلف لا يقابل بالصفات الشخصية والملكات النفسية التي تحلى بها المخالف ؛ من أجل قبول كلامه المخالف للدليل وتمشيته ) .

وأخيراً : نقل المؤلف عن بعض السلف (ص34) : إن الشيء إذا بني على عوج لم يكد يستقم .
رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013