[أم عكرمة]

‏قال فضيلة الإمام العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله و عافاه:
‏
وحاشا أهل السنة، ثم حاشاهم أن يكونوا من أهل الزيغ المتبعين للمتشابه،
فإن هذا إنما هو حال أهل الزيغ والضلال.

[الرد على من يقول: إن أحاديث الشفاعة وحديث البطاقة من المتشابه
مخالفين لإجماع الصحابة والتابعين وأئمة المسلمين]

وقال فضيلة الإمام العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله و عافاه:

كل كلامه هذا كذب وفجور:

فلم أقع والحمد لله في أخطاء كثيرة، ولست بمعصوم من الخطأ،
ولكن الأخطاء التي يدعيها علي كذب في كذب.

وأنا لا أخاصم في الإرجاء ولا داعية للإرجاء ولا مناضلا ومكابرا، بل أنا والحمد لله أدعو إلى السنة،
وأناضل عنها وعن أهلها، وأرد البدع كلها بما فيها الإرجاء.

وإنَّا هو وحزبه يحاربون أهل السنة بالكذب، ويرمونهم بالإرجاء على طريقة الخوارج والمعتزلة،
ونحن لا ننشر الإرجاء، ولكنه هو وحزبه ينشرون الأكاذيب والخيانات
والأخلاق الرديئة والطعن في أهل السنة ورميهم بالإرجاء؛
بل بالرفض والتصوف، ومالا أستطيع أن أحكيه.

[كشف أكاذيب وتحريفات وخيانات فوزي البحريني الموصوف زوراً بالأثري]