02 Feb 2014, 08:04 AM
|
|
الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات
وإنّي أُكبر في أخي الفاضل خالد حموده -وفقه الله- شدّة اهتمامه بنازلة الرافضة على بلادنا العزيزة
كما هي عادته في مثل هذه القضايا العظيمة
فكم بذل اسمه، وكم قدّم عرضه نصرة لدين الله سبحانه
وقد أثمرت هذه الشجرة المباركة برعاية شيخنا الأزهر حفظه الله فله بعد الله الفضل الكبير
فلولا -أزهر الخير- لما جاءت التصفية ولا راحت!
حفظه الله ومتّع بعمره
|