[أبو جميل الرحمن طارق الجزائري]

هذا حذر منه الشيخ العلامة عبيد الجابري حفظه الله زمانا
فقال لما سئل عنه أنه من أذناب أبي الحسن لما كان في الإمارات
وهو من قديم على منهج المأربي والعيد شريفي في إعذار أهل البدع والدفاع عنهم وتخذيل أهل السنة
وهذا
رد على شيخنا عبيد في شريط وهو يريد بذلك أن يرد عليه أهل السنة ليعرف
فهو يريد الشهرة ولو بأن يكون رأسا في البدعة
لكن عامله أهل السنة معاملة قاسية وهي " رميه في كهف النسيان "
فهو من حين لآخر تأتيه نزعته النفسية في حب الظهور والتعالي فيفعل مثل هذه البوائق استفزازا لأهل السنة ليردوا عليه
عامله الله بما يستحق