12 Aug 2019, 01:48 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2018
المشاركات: 59
|
|
جزى الله الشيخ أبا أسامة خير الحزاء، فقد سرَّت بسببه القلوب، وقرّت ببيانه العيون، ونطقت الألسن بالتحميد والتكبير.
وإني أقول لكل بوق من أبواب التفريق يخرج بالتهريج ليخفف من وطأة المصاب على الأتباع: كونوا رجالا واسلكوا سبيل الشيخ أبي أسامة وناقشوا ما أورده على شيوخكم وما ألزمهم به، وإلا فاستحوا على أنفسكم ولا تضيفوا إليها من الخزي أكثر مما هي فيه.
|